أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صفحة خاصة للدفاع عن وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، والرد على الإشاعات التي طالت أصولها العرقية عبر موقعي "فايسبوك" و"تويتر" بشأن انتمائها إلى عائلة يهودية قديمة التواجد بالجزائر كانت تعيش في منطقة تلمسان. وقال النشطاء إن "الخطوة تهدف إلى تصحيح التشويه المكثف والمركز الذي استهدف خليفة عبد اللطيف بابا أحمد الذي وصل إلى تحريف تصريحات منسوبة لها بطريقة مظللة عبر فبركة الفيديوهات". وكانت بن غبريط قد خرجت عن صمتها نهاية الأسبوع وصرحت "أنها عربية وأصولها أمازيغية وديانتها الإسلام".