قضت محكمة وادي أرهيو بولاية غليزان أمس الاثنين حكما ب5 سنوات سجن ل 4 أشخاص متهمين بتكوين جمعية أشرار والسرقة وهذا بعدما تم تفكيكها منتصف شهر سبتمبر الجاري إثر شكوى تقدم بها أحد المواطنين يفيد فيها بتعرضه لسرقة مبلغ 10 ملايين سنتيم من جيبه حيث تبين بعدها أن رئيس الشبكة هو مراقب طبي بمستشفى أحمد فرانسيس بوادي ارهيو والذي كان يمول عناصره بآلات تستعمل في العمليات الجراحية حيث كانوا يقومون بواسطتها بتمزيق جيوب المواطنين من أجل سرقتهم.