تنظّم الجلسات الأولى للمجتمع المدني الجزائري من 14 إلى 16 جوان بقصر الأمم (الجزائر العاصمة) بحضور قرابة ألف مشارك من مختلف الآفاق المهنية والاجتماعية والثقافية والجامعية· وستتوّج النّدوة التي بادر بتنظيمها المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي بالمصادقة على الإعلان الختامي المنبثق عن توصيات الورشات الخمس المختصّة· وحسب المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي فإنه من المنتظر حضور منظّمات نقابية وأرباب عمل وتنظيمات مهنية واجتماعية ومنظّمات طلاّبية وشبابية ومجالس أخلاقيات المهنة ودوائر مواطنين للتفكير والعمل ومجتمعات علمية وممثّلين عن عالم الثقافة والإعلام والاتّصال·