الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
خدمات الحالة المدنية لوازرة الخارجية كل يوم سبت.. تخفيف الضغط وتحسين الخدمة الموجهة للمواطن
الذكرى ال70 لاستشهاد ديدوش مراد: ندوة تاريخية تستذكر مسار البطل الرمز
التقلبات الجوية عبر ولايات الوطن..تقديم يد المساعدة لأزيد من 200 شخص وإخراج 70 مركبة عالقة
اليوم الوطني للبلدية: سنة 2025 ستشهد إرساء نظام جديد لتسيير الجماعات المحلية تجسيدا للديمقراطية الحقيقية
وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية يشدد على نوعية الخدمات المقدمة وتعزيز استعمال الدفع الإلكتروني
حزب العمال يسجل العديد من النقاط الايجابية في مشروعي قانوني البلدية والولاية
الرئيس يستقبل ثلاثة سفراء جدد
قافلة تكوينية جنوبية
تراجع صادرات الجزائر من الغاز المسال
فرنسا تتخبط
الجزائر تطالب بإعادة إعمار غزّة
هل يُعاد إعمار غزّة؟
المولودية على بُعد نقطة من ربع النهائي
مرموش في السيتي
نعمل على تعزيز العلاقات مع الجزائر
أمطار وثلوج في 26 ولاية
حريصون على احترافية الصحافة الوطنية
إحياء الذكرى ال70 لاستشهاد البطل ديدوش مراد
بلمهدي: هذا موعد أولى رحلات الحج
بسكرة : تعاونية "أوسكار" الثقافية تحيي الذكرى ال 21 لوفاة الموسيقار الراحل معطي بشير
كرة القدم/ رابطة أبطال افريقيا /المجموعة 1- الجولة 6/ : مولودية الجزائر تتعادل مع يونغ أفريكانز(0-0) و تتأهل للدور ربع النهائي
كرة القدم: اختتام ورشة "الكاف" حول الحوكمة بالجزائر (فاف)
حوادث المرور: وفاة 13 شخصا وإصابة 290 آخرين خلال ال48 ساعة الأخيرة
ري: نسبة امتلاء السدود تقارب ال 35 بالمائة على المستوى الوطني و هي مرشحة للارتفاع
مجلس الأمن الدولي : الدبلوماسية الجزائرية تنجح في حماية الأصول الليبية المجمدة
تجارة : وضع برنامج استباقي لتجنب أي تذبذب في الأسواق
سكيكدة: تأكيد على أهمية الحفاظ على الذاكرة الوطنية تخليدا لبطولات رموز الثورة التحريرية المظفرة
تطهير المياه المستعملة: تصفية قرابة 600 مليون متر مكعب من المياه سنويا
كأس الكونفدرالية: شباب قسنطينة و اتحاد الجزائر من اجل إنهاء مرحلة المجموعات في الصدارة
العدوان الصهيوني على غزة : ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 46899 شهيدا و110725 جريحا
تقلبات جوية : الأمن الوطني يدعو مستعملي الطريق إلى توخي الحيطة والحذر
الجزائرتدين الهجمات المتعمدة لقوات الاحتلال الصهيوني على قوة اليونيفيل
منظمة حقوقية صحراوية تستنكر بأشد العبارات اعتقال وتعذيب نشطاء حقوقيين صحراويين في مدينة الداخلة المحتلة
اتحاد الصحفيين العرب انزلق في "الدعاية المضلّلة"
الأونروا: 4 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول غزة
دخول مركب "كتامة أغريفود" مرحلة الإنتاج قريبا
التنفيذ الشامل لاتفاق السلام لتحقيق المصالحة الوطنية في جنوب السودان
اقرار تدابير جبائية للصناعة السينماتوغرافية في الجزائر
وزير الاتصال يعزّي في وفاة محمد حاج حمو
رقمنة 90 % من ملفات المرضى
بشعار "لا استسلام للخضر" في مباراة الحظ الأخير
مسابقة لاختيار أحسن لباس تقليدي
الجزائر تستضيف طبعة 2027 من المنافسة القارية
قتيل وستة جرحى في حادثي مرور خلال يومين
توقيف 3 أشخاص بحوزتهم 692 قرص مهلوس
تعيين حكم موزمبيقي لإدارة اللقاء
بلعريبي… وزارة السكن تطلق حملة لمكافحة التغييرات العشوائية في السكنات
بلمهدي يزور المجاهدين وأرامل وأبناء الشهداء بالبقاع المقدّسة
جائزة لجنة التحكيم ل''فرانز فانون" زحزاح
فكر وفنون وعرفان بمن سبقوا، وحضور قارٌّ لغزة
المتحور XEC سريع الانتشار والإجراءات الوقائية ضرورة
بلمهدي يوقع على اتفاقية الحج
تسليط الضوء على عمق التراث الجزائري وثراء مكوناته
كيف تستعد لرمضان من رجب؟
ثلاث أسباب تكتب لك التوفيق والنجاح في عملك
الأوزاعي.. فقيه أهل الشام
نحو طبع كتاب الأربعين النووية بلغة البرايل
انطلاق قراءة كتاب صحيح البخاري وموطأ الإمام مالك عبر مساجد الوطن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شعراء أحرار يذودون عن فلسطين الأسيرة
يتبع
نشر في
أخبار اليوم
يوم 22 - 01 - 2021
مراصد
إعداد: جمال بوزيان
أخبار اليوم ترصد قصائد الجدارية الأيوبية
شعراء أحرار يذودون عن
فلسطين
الأسيرة
تَعرض أخبار اليوم الجزء الأول من قصائد الجدارية الأيوبية وهي مُبادَرة مِنَ الشَّاعر
الجزائريِّ
فريد مرازقة السلمي القيسي.. الهدف منها الدفاع عن
فلسطين
الجريحة التي تتعرض كل حين لقهر وظلم وبطش من بني صهيون .. فرغم الاحتلال والتهجير والاستيطان والحصار وكل أنواع التطبيع مع العدو الغاصب يظل الشعب
الفلسطيني
مقاوما لاسترداد أرضه مثل ما استردها أمس القائد الفذ صلاح الدين الأيوبي بإرادة قوية وعزيمة صلبة..وحتى لا يكسرها خذلان وتواطؤ وتطبيع يذود في هذه الجدارية الثورية شعراء عرب أحرار عن شامة العرب التي لا تزال سليبة بين براثن كيان استقوَى بعرب وعجم واستضعف شعبها الأصيل.
يشترك شعراء فرسانفي المعلقة الأيوبية بتطريز عِبارة (
فلسطين
حرة مستقلة) عبر قصائد من البحر الكامل و قافية و حرف رَوِيّ يختارهما الشعراء بحرية..وستسجل جميع القصائد بأصوات الشعراء لتركيب فيديو ل الجدارية الأيوبية .. والمُبادَرة مفتوحة للمنشدين لأداء أشعارها بأصواتهم وعرضها في القنوات الإذاعية والتلفزيونية في
الجزائر
وخارجها من أجل
فلسطين
حرة مستقلة .
الجداريةالأيوبية
الشاعر فريد مرازقة-
الجزائر
(ف) فَازَ الَّذِي عَصْرًا بِهَا صَلَّى
أَوْ قَالَ فِيهَا الشِّعْرَ مَا كَلَّا
(ل) لَا خَيْرَ فِي بَشَر أَذَاهُ يَمَسُّهَا
فَعُقَيْلُهُ مِنْ حُسْنِهَا شُلَّا
(س) سَيَذُوقُ مُرًّا بَلْ سَيَلْعَقُ نَعْلَهُ
وَيَذُوقُ بَعْدَ هَوَانِهِ خَلَّا
(ط) طَارَتْ بِهَا رُوحُ الرَّضِيعِ شَهِيدَةً
وَكَبِيرُهَا مِنْ صَبْرِهِ جَلَّا
(ي) يَسْمُو وَيَعْلُو مَنْ أَحَبَّ تُرَابَهَا
لِيَذُودَ عَنْهَا سَيْفَهُ اسْتَلَّا
(ن) نَدْعُوكَ رَبِّي أَنْ تُحَرِّرَ قُدْسَنَا
مِنْ أَسْرِ مَنْ مِنْ حُسْنِهَا ذَلَّا
(ح) حُورِيَّةٌ وَجَمَالُهَا أَسَرَ الَّذِي
يَمْشِي عَلَيْهَا خِلْسَةً ظِلَّا
(ر) رَفَضَ السَّلَامَ وَمَا السَّلَامُ قَبُولُهُ
مِنْهُ السَّلَامُ إذَا بَدَا مَلَّا
(ت) تَزْوِيرُهُ تَحْرِيفُهُ تَدْمِيرُهُ
شِيَمٌ بِهَا سِرْوالُهُ ابْتَلَّا
هِيَ (حُرَّةٌ) حَتَى وَلَوْ حَاصَرْتَهَا
يَا مَنْ بِهِ سِلْمٌ هَوَى اخْتَلَّا
(م) مَعْشُوقَةٌ وَ بِهَا المُتَيَّمُ هَائِمٌ
يَهْذِي بِهَا مَا إنْ بَدَتْ هَلَّا
(س) سَيَظَلُ يَحْلُمُ أَنْ يَرَاهَا حُرَّةً
حَتَّى وَلَوْ مِنْ حُلْمِهِ اعْتَلَّا
(ت) تَأْوِي إلَيْهِ إذَا بَكَتْ مِنْ حُزْنِهَا
فَيَرَى الدُّمُوعَ بِعَيْنِهَا فُلَّا
(ق) قَدْ لَا يَرَاهَا إنْ تَبَسَّمَ ثَغْرُهَا
لَكِنْ إذَا كَادُوا لَهَا حَلَّا
(ل) لَا حِقْدَ فِيهِ وَلَا يُرِيدُ أَذِيَّةً
إلَّا إذَا كَنُّوا لَهَا غِلَّا
(ت) تا اللَّهِ إنَّ القُدْسَ حُبٌّ وَالهَوَى
فِي غَيْرِ قُدْسِ العُرْبِ قَدْ وَلَّى.
الشاعر بدر الزمان بوضياف–
الجزائر
(ف) فِي الْقُدْسِ لِي إرْثٌ وَلَنْ يَبْلَى
كَمْ ذَادَ عَنْهُ الْجَدُّ كَمْ أَبْلَى؟
(ل) لَمْ نَنْسَ بَابًا لِلِجَزَائِرِ فَخْرنَا
دَفَنَتْ بْحْطِّينَ الْوَغَى أَشْلَا(1)
(س) سَبْعُونَ عَامًا وَاثْنَتَيِنِ خَلَتْ وَمَا
فَتَرَ الْحَنِينُ لَهَا وَمَا قَلَّا
(ط) طُوبَى لِمَنْ عَقَدَ اللِّوَاءَ مُجَاهِدًا
أَهْلَ الصَّلِيبِ بِسَيْفِهِ أَجْلَى
(ي) يَا خَيْلَ رَبِّ الْعَالَمِينَ أَلَا ارْكَبِي
قَدْ بِيعَتِ الْأَعْرَاضُ يَا وَيْلَا
(ن) نَحْنُ الْأُلَى بِثَبَاتِنَا شَهِدَ الْوَرَى
فِي عِرْضِنَا لَا نَأْتَلِي بَذْلَا
(ح) حُبُّ النِّزَالِ غَرِيزَةٌ فِي عِرْقِنَا
يَوْمَ الْهِيَاجِ لِجُنْدِنَا صَوْلَا
(ر) رَهَجُ السَّنَابِكِ وَالْغُبَارُ بُخُورُنَا
تَهْفُو النُّفُوسُ إِلَى الرَّدَى جَذْلَى
(ت) تبًّا لِمَنْ خَلَعَ الْمُرُوءَةَ وَارْتَدَى
شَمْلَ الدِّيَاثَةِ لِلْعِدَا نَعْلَا
(م) مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي صَلَاحَ (2) مَهَانَةً
رَغِبَتْ بِهَا شِلَلُ الزِّنَا ذُلّا
(س) سَلْ عَنْ أَبِيهِمْ لَا غَرَابَةَ وَيْحَهُمْ
قَدْ قَدَّمُوا أَسْتَاهَهُمْ نَفْلَا
(ت) تَقْتَاتُ مِنْ أُيُر الْعَدُوِّ نِسَاؤُهُمْ
فِي السَّبْتِ تَغْدُو كُلُّهَا حُبْلَى
(ق) قُلْ لِلْحُثَالَةِ إنَّ شِعْريَ شَوْكَةٌ
فِي حَلْقِ مَنْ بَايَعْتُمُ مَوْلَى
(ل) لَا عاشَ خَوَّانٌ وَبائِعُ دِينِهِ
اِقْطَعْ إِلَهِي لِلرِّعَا نَسْلَا
(ت) تَاللهِ مَا بَلَغُوا الرُّجُولَةَ إِنَّهُمْ
لَمْ يَرْقُبُوا فِي أَهْلِهِمْ إِلَّا.
هامش:
1- إشارة إلى شهداء
الجزائر
بمعركة حطِّين ومن بينهم ذراع الغوث سيدي بومدين
الجزائري
رحمه الله حيث دفنوا بها حين قاتلوا مع القائد صلاح الدين الأيوبي.
2- صلاح الدين الأيوبي رحمه الله.
الشاعر ربيع بقدار-
الجزائر
(ف) في غمرةِ المعنى ألُمُّ شتاتي
وألفُّ من سبعِ السَّماورقاتي..
(ل) لانَتْ بأوردتي جبالُ حكاية
وتفجّرتْ منْ جوفِها ثَوَراتِي
(س) سلْني عن الدُّنْيا ولستُ بسائل
إن كان للدُّنيا نُصَيْفُ فُتَات
(ط) طافتْ عيونُ
القدسِ
مسجدُها دمِي
وتوضّأ الأقصى بدمعِ دوَاتِي..
(ي) يا قبلةً هتفَ الكتابُ بقلبِها
واستعطرتْ في أشرفِ اللّيلاتِ
(ن) نامَ الذينَ تخاذلُوا في حِضْنِ من
سفك الدِّما واستنزفَ الحُرُمَاتِ
(ح) حرًّا ولدتَ أيا ابنَ مريمَ تعتلي
ريشَ الملائك في غفا القُرُباتي
(ر) رامُوا اغتيَالك في عيونِ صبيّة
في مهدِ طفل مشرق القَسَمات
(ت) تأويه عينٌ للقصيدة أحرفٌ
ثكلى تسبّح في سمَا الدّمَعاتِ
(م) مُرّي على جمْرِ المداد قضيّةً
لم يبرُدِ الحرفُ الدّفين بذاتي
من ذا يردُّ عن الحياة كتابها؟
كم لملم التّاريخُ حرق رُفاتي..
(س) سأظل يا قدسَ الشُّموخ مرتّلاً
لبّيكِ -وِردًا- في دجى الصلوات
سيظلّ عظمي شاهدا من ذا الذي
سحق الجماجم لاعبا بممات..
(ت) تبا لمن خان القضية وانحنى..
بموالدِ الأهواء..والظلمات..
(ق) قمْ..غاسلا يا ابن الوليد جراحَنا
وانحر..ملوك الخزي والشهوات
(ل) (لن يسلم الشرف الرفيع من الأذى)
حتّى يُسلّ السيفُ من جنبات..
(ت) تلْكُمْ -وربِّي- نفثة الغيران..لا
يرضى الكريم..بذلّة ..وشتات.
الشاعر بلقاسم عقبي-
الجزائر
(ف) فِي الكَوْن أَرْضٌ حُرَّةٌ قُدُسِيَّةٌ
هِيَ قِبْلَةٌ للْحَرْبِ وَالثُّوَارِ
(ل) لَبَّتْ نَدَاءَ اللهِ في عزِّ الفِدَا
وَسُيُوفُهَا مِنْ عِزَّةِ الجَبَّارِ
(س) سَالَتْ عَلَى أَرْضِ السَّلاَم دِمَاؤُهُمْ
وَزَئِيرُهُمْ لا يَنْحَنِي للنَّار
(ط) طَوْعًا تُفَكّكُ لِلْغُزَاةِ قُلُوبَهُمْ
فَتَلاَحَمَتْ بِالقَيْدِ وَالأَسْوَارِ
(ي) يَكْبُو عَلَى أَعْتَابِهِمْ ضَيْمُ العدَا
وَرِقَابُهُمْ تَغْلُو العِدَا بالثَّارِ
(ن) نَالَ الشَّهَادَةَ مَنْ يُرَخِّصُ نَفْسَهُ
لله يَرْجُو جَنَّة الغَفَّارِ
(ح) حَارَتْ بِأَرْضِ الأَنْبَيَاء غُزَاتُهُمْ
وَتَرَنَّحَتْ للْخَيْلِ وَالبَتَّارِ
(ر) رَاحَتْ تُغَازِلُ لِلسَّلاَمِ بَبَابِهِمْ
وَتَمُدُّهُمْ فِي الخَوْفِ بِالأَسْرَارِ
(ة) تَهْذِي بِأَنَّ الخَائِنِينَ تَطَوَّعُوا
وَحِسَابُهُمْ بِالفِلْسِ وَالدُولاَرِ
(م) مَا ضَمَّ سَيْفٌ غِمْدَهُ يَا أُمَّتِي
أَوْ نَامَ رُمْحٌ فِي هَوَى الأَوْتَار
(س) سبْعُونَ عَامًا مَا تَرَبَّحَ سَيْفُهُمْ
فِي سُوقِهمْ أَوْ لُعْبَةِ السّمْسَارِ
(ت) تَلْهُو وَتَغْزلُ فِي الكِفَاحِ رِقَابَهُمْ
حَتَّى تُزِيلَ خَرَابَهُمْ بِالعَارِ
(ق) قَوْمٌ طَغَوا فِي أَرْضِنَا وَتَجَبَّرُوا
فَلَهُمْ إِذًا سُوءُ الرَّجَا وَالنَّارِ
(ل) لَوْلاَ الخِيَانَةُ بِالنُّفُوسِ تَبَدَّدُوا
فَالأَرْضُ تَبْلَعُ غَيَّهُمْ بِالغَارِ
(ت) تَبًّا لِمَنْ حَاكَ السَّلاَمَ مَذَلَّةً
لَمَّا اكْتَسَى فِي أَرْضِنَا بِالعَارِ.
الشاعرة حورية منصوري-
الجزائر
(ف) فاضت مآسينا من الطُّغيانِ
والضَّيمُ يَحكمُنا بلا سُلطانِ
(ل) لم نغتربْ.. وقضيةٌ لم تغتربْ
مادامَ فينا العزمُ كالطُّوفَانِ
(س) سئمَ الصَّباحُ الصَّمتَ منذ فُجوُرِهِ
كتمَ الصُّراخ وآهةَ الوِجدانِ
(ط) طَربَ الخؤونُ..تراقصتْ أطْماعُهُ
في محفلِ التطبيِع والخُذْلانِ
(ي) ياناهشَ الأعراضِ سالبَ أمْنِنَا
الحقُّ دولتُنا..وبالقرآنِ
(ن) نحيا وفي الأوْصَالِ تحيا قدسُنا
مادامتِ الأجيال في المَيْدانِ
(ح) حِزبُ الضَّلالِ طغَى وقرنٌ كَاتِمٌ
أنفاسَه سار. ..... بلا عُنوان
(ر) راحُ السَّلامِ سنَابِلٌ مُحْمرَّةٌ
مُدَّتْ إلى هِمَم .. بدَم قَانِ
(ت) تخضَرُّ فينا الأرضُ.. بين ضُلوعِنا
لا قحطَ يصْرَعُ رِفعةَ الأغْصانِ
(م) ما كلَّ جيلُ حِجارة وطُقُوسِها
تستلُّ من فوَّاهة الُبرْكانِ
(س) سُمِعَ الثَّرى باك أصولَ جُذُورِه
ورِسالةُ الأحرَارِ في كِتمانِ
(ت) تُنْسى فَلسطينُ الإبا؟ أبدًا.. ولا
إنَّا صلاحُ الدِّينِ.... منذُ زَمانِ
(ق) قد أشرقتْ شمسُ الورى ببشائر
تسمُو بما رَحُبَتْ على الأوطانِ
(ل) لاحَتْ وفي الآفاقِ سِربُ صُقورِنا
يهوي لينهشَ عُصبةَ الغِرْبان
(ت) تحيا
فلسطينُ
الإبا مَجمولَةً
بمآذن .. .. ومَعارجِ الإيمانِ.
الشاعر خالد عبدلي-
الجزائر
(ف) فَلْيَسْمَعِ الْمَلَكُوتُ صَوْتَ نِدَائِي
ويُدَوِّن التَّارِيْخُ قَصْفَ سَمَائِيْ
(ل) لَسْتُ الَّذِيْ يَشْكُو عَنَاءَ مَعِيْشَة
هَلْ أَشْتَكِي والْمَوْتُ صَارَ رَجَائِيْ
(س) سَتَظَلُّ أُمْنِيَتِي الَّتِي أَحْيَا بِهَا
وفِدَاؤُهَا نَفْسِي وکُلُّ دِمَائِي
(ط) طَيْرٌ مِنَ الْقُدْسِ الْحَبِيبَةِ قَدْ أَتَي
والرِّيْحُ تحْمِلُ بُرْدَتِيْ ورِدَائِيْ
(ي) يَاْ قُدْسُ إِنِّي قَدْ بَرَأْتُ لِفِعْلِهِمْ
أَتُصَاحَبُ الْأَوْبَاشُ فِيْ الْبَيْدَاءِ
(ن) نَارٌ مِنَ الأَشْوَاقِ تحْرِقُ خَافِقِي
وقُلُوبُهُمْ كَالصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ
(ح) حَرٌّ بِقَلْبِي قَدْ أَفَاضَ مَدَامِعِيْ
والْعُرْبُ مِثْلَ الْمُهْرَةِ الْعَرْجَاءِ
(ر) رَکبُوْا قِطَارَ الْقَاتِلِينَ لِيَسْلَمُوا
الْوَيْلُ لِلْأَنْذَالِ والْجُبَنَاءِ
(ة) تَبًّا لَهُمْ ولِفِعْلِهِمْ ولِحُکْمِهِمْ
حَاشَا الَّذِي يَرْجُو الصَّلَا بِفِنَائِي
هِيَ حُرَّةٌ رَغْمَ الْحِصَارِ بِقَلْبِهَا
وهُمُ بِرَغْمِ الْعِزِّ كَالْأَشْلَاءِ
(م) مَا مِنْ جَمِيْل يَفْتِنُ العَيْنَ الَّتِي
لَمَحَتْ بِيَوْمِ قُبَّةَ الْحَسْنَاءِ
(س) سَتَظَلُّ رَغْمَ الْكَائِدِيْنَ عَرُوسَةً
والْعُرْسُ فِيْ المِعْرَاجِ والإِسْرَاءِ
(ت) تَا اللَّهِ إنَّ قُلُوبَهُمْ ووُجُوهَهُمْ
مِنْ فِعْلِهِمْ كَالْخَاْنَةِ السَّوْدَاءِ
(ق) قَدْ جَاوَزُوا فِي الذُّلِّ كُلَّ مَرَاحِلِ
وعُقُولُهُمْ كَالْبُقْعَةِ الْجَرْدَاءِ
(ل) لَامُوْا الْكَفِيْفَ عَلَي رِضَاه وصَبْرِهِ
وتَوَعَّدُوهُ بِمِيْتَة شَنْعَاءِ
(ة) تُبْ يَا إِلَهِيْ عَنْ كَفِيْف بَاصِر
بِبَصِيْرَة فِيْ الْعِلْمِ كَالْعُلَمَاءِ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بلعيط يتهم سسعداني
» قاسص Ÿ على أ « ¬ ' حديث عن مؤؤ"ر أآفا
مع كعب في حضرة النَّبيِّ
نصوص تونسية
هذه قبورنا.. فأين القبور من عهد عاد؟
مُسْتَطْرَقَاتٌ ..
أبلغ عن إشهار غير لائق