* المصرية شيرين تنفي إشاعة رفضها الغناء مع سعودية انتشرت مؤخرا إشاعة مفادها أن النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب رفضت الغناء مع المشتركة السعودية في برنامج «ديو المشاهير»، وأخرى عن خلاف بين رولا سعد وكارول سماحة على خلفية مسلسل «الشحرورة»، وغيرهما من إشاعات تتردّد في وسائل الإعلام ويتندّر بها الناس ويتقصّى بعضهم مدى صحتها. ما جديد هذه الإشاعات التي لا تكلّ ولا تملّ وتتجدّد مع كل شروق شمس؟ نفت شيرين عبد الوهاب، في حديث الى أحد المواقع الإلكترونية، ما تردّد عن رفضها الغناء مع الممثلة ميسون عبد العزيز في «ديو المشاهير»، الذي يبثّ على شاشة المؤسسة اللبنانية لأنها سعودية، واستشهدت شيرين بمخرج البرنامج طوني قهوجي مشيرة إلى أنها قدّمت ألبوماً خليجياً، ما «يؤكد عدم صحة ما تردد عن رفضي الغناء مع سعوديين أو خليجيين». في المقابل، أصرّت ميسون على تصريحاتها بأن شيرين رفضت مشاركتها الغناء في «الديو الغنائي»، لافتة إلى أن الفنانة المصرية أرجعت رفضها إلى كونها لا تغنّي مع خليجية. بدورها، أكّدت المغنية اللبنانية رولا سعد أنها لا تقلّد نانسي عجرم، سواء في الملابس أو طريقة الغناء أو تصوير الكليبات، ولا يعني ارتداؤها جلابية مثل نانسي أنها تقلّدها، ونفت في حديث لها أن تكون صباح تقاضت أي أجر منها مقابل المشاركة معها في دويتو «يانا يانا»، وأن ما يتردّد بهذا الشأن لا أساس له من الصحة، مشيرة إلى أن صباح عندما سمعت الأغنية بصوتها أُعجبت بها للغاية، وقرّرت مشاركتها الغناء فيها. كذلك نفت رولا وجود خلاف بينها وبين كارول سماحة بسبب «الشحرورة»، وشدّدت على أن صباح رشّحتها لأداء شخصيتها في المسلسل، لكنها اعتذرت لعدم قدرتها على تحمُّل هذه المسؤولية، موضحة في الوقت نفسه أن شركة الإنتاج الخاصة بالمسلسل لم ترشِّحها للعمل، إنما رشَّحت كارول. من جانبه، نفى الممثل المصري خالد صالح ما يتردّد عن أنه يستعد لتقديم شخصية الرئيس المخلوع حسني مبارك في مسلسل سيُعرض خلال شهر رمضان المقبل، مشيراً إلى أنه فوجئ باتصالات من أصدقاء لتهنئته على الدور. وجزم صالح بأنه يجهل مَن هو وراء هذه الإشاعة واصفاً إياه ب «قليل الأخلاق». كذلك نفى المغني عمرو مصطفى أن يكون قد تعرّض لإطلاق النار عليه، مؤكداً أنها إشاعة وأنه لم يتعرّض لأي مكروه. وكان الجمهور قرأ على صفحة مصطفى «الفايسبوكية» خبر إطلاق الرصاص عليه، لكن مصطفى أكّد أن صفحته سُرقت منذ فترة وأنه يحاول استعادتها. يُذكر أن مصطفى كان قد هُدّد بالقتل من مجهول في اتصال هاتفي ما دفعه إلى تقديم محضر في الشرطة. من جهته، نفى النجم إيهاب توفيق أن يكون ألبومه الديني الذي قدّمه أخيراً تقليداً لألبوم وائل جسار الديني، مؤكداً أنه سبق جسار في هذا النوع من الأعمال وكان ذلك منذ أربع سنوات حين قدّم ألبوم «إلا رسول الله»، وآنذاك كان الهجوم شرساً من الغرب على الإسلام حسب رأيه، وقال: {ألبومي يختلف عن ألبوم جسار الذي يميل أكثر إلى المديح، فيما أغنياتي تتضمّن أحداثاً وقعت ليتعلّم منها المسلمون».