بلدية أوقاس تستفيد من 320 مسكن استفادت بلدية أوقاس من 320 مسكن منها إنجاز مشروع 220 مسكن ذات النمط الاجتماعي الذي دخل حيز التنفيذ منذ 14 نوفمبر المنصرم من سنة 2011، و100 وحدة سكنية في إطار السكن العمومي للإيجار الذي يدخل في البرنامج التنموي الممتد من سنة 2010 - 2014 ، وهذه المساعي تندرج في خانة القضاء على أزمة السكن المزمنة والمطروحة بحدة على مستوى البلدية، وهذه هي بداية محسوسة لدفع عجلة التنمية المحلية· ... و298 مسكن لبلدية أقبو بلدية أقبو هي الأخرى استفادت من 298 مسكن في إطار البرنامج التنموي الريفي ما يعرف ب (فونال) وذلك منذ سنة 2010، وإلى حد الساعة لم يتم إنجاز سوى 20 بالمائة من هذه الحصة، والسبب أرجعته المصالح المعنية إلى ندرة العقار الريفي، حيث أن أغلبية الأراضي تابعة للخواص، وأغلبيتها موجودة تحت وطأة الإرث العائلي، وهو ما جعل تجسيد هذه المشاريع جد معقدة في الوقت الراهن، والأمر يتطلب نفسا طويلا وإجراءات إدارية وقضائية للفصل في معظم الحالات أين يشتكي أصحابها من مشاكل في الوعاء العقاري· سكان تقليعت يعانون من تدهور الطريق عبر سكان منطقة تقليعت ببجاية عن غضبهم واستيائهم إزاء تدهور الطريق المؤدي إلى منطقتهم التي تعتبر آهلة بالسكان، حيث يقطن فيها حوالي 5000 نسمة، والتي لا تبعد عن مقر الولاية إلا ب 3 كلم، حيث أصبح الطريق مملوء بالبرك المائية، وقد أدت السيول المائية التي تشكلت بسبب الأمطار الأخيرة المتساقطة إلى اقتلاع أرضية الطريق وحولته إلى مجرد منحدرات، لا تستطيع العربات والسيارات والحافلات المرور عليها، إضافة إلى ما جرفته المياه من أتربة وأحجار وغيرها التي أضحت تشكل خطرا على الراجلين· سكان تقليعت الذين أسسوا جمعية لهذا الغرض، هذه الأخيرة راسلت كافة السلطات المحلية وعلى رأسها رئيس بلدية بجاية، كما نظمت اعتصاما أمام مقر البلدية في بحر الشهر الماضي، ورغم الوعود المقدمة وسياسة الترقيعات والبريكولاج التي أبت أن تتخلى عن أصحابها، ساهمت سلبا في حل مشاكل سكان هذه المنطقة، وعليه فإن المعاناة ما زالت مستمرة وشهر الأمطار مستمر والعودة إلى مقاعد الدراسة قريبا، فهل تجد طريقا إلى العلاج الشافي والكافي من قبل الجهات الوصية، وتبقى هذه أمنية الجميع· "مرضى الأكياس الاصطناعية" يشتكون يشتكي أعضاء جمعية مرضى حاملين للأكياس الاصطناعية بولاية بجاية من ندرة هذه الأكياس التي أصبحت لا مفر منها للمواصلة في الحياة، وحسب ذات الجمعية فإنه يتم الحصول عليها من مركز التوزيع للمواد الطبية المتواجد بولاية تيزي وزوز (l_ONAAPH) وحسب ما هو معمول به فإن المركز يمنح عادة حصة تكفي لثلاثة أشهر فقط، وهذه الكمية يعتبرها المرضى غير كافية، ويطالبون برفعها إلى مدة 05 أشهر، وعليه فإنهم يناشدون الجهات الوصية بأخذ هذا المطلب بعين الاعتبار، وذلك سعيا منها لتخفيف عنهم المعاناة· وفي السياق ذاته، يشتكي مرضى سرطان المعدة والقولون من ندرة الأدوية بمصلحة العلاج الكيميائي للسرطان بمستشفى أميزور، وحسب المعلومات فإن الكثيرين من المرضى لم يتلقوا علاجهم بصفة منتظمة بسبب ندرة العقار المستخدم في العلاج·