مديرية الري والجزائرية للمياه، اللتان تأخرتا في تزويد سكان هذه القرية بالمياه الصالحة للشرب، وحسب أحد المحتجين، فإنهم أمهلوا السلطات المعنية بما فيهم رئيس البلدية مدة أسبوع لحل هذه المعضلة، إلا أن هذه الأخيرة لم تستجب لمطالب السكان، في حين أن رئيس البلدية في تدخله أقنع المحتجين بأن المشكل يتعدى إمكانيات البلدية وهو الأمر يخص مديرية الري، ويتمسك المحتجون بخيار غلق الطريق والخروج إلى الشارع للضغط على الجهات المسؤولة، كما يهددون بالتصعيد في الأيام القليلة القادمة·