تمّ الانطلاق منذ نوفمبر 2011 في دراسة ملفات تصنيف الحظيرة الوطنية للأهفار قبل تسجيله في التراث العالمي، حسب ما أكّده مدير الديوان الوطني لحظيرة الأهفار السيّد عوالي· وأوضح السيّد عوالي أن الديوان يقوم منذ أربعة أشهر بجرد المواقع الموجودة على مساحة 638 ألف كيلومتر مربّع (حسب الأولوية والقدم)، مضيفا أن ثلاثة مشاريع (جاهزة وسيتمّ تقديمها لوزارة الثقافة)· وأكّد المدير أن تسجيل حظيرة الأهفار في التراث العالمي لليونسكو سيسمح للحظيرة بالاستفادة من خبرة ومهارة المنظّمة الأممية و(ليس لتدارك النّقائص) في القوانين الجزائرية في مجال حماية التراث· وأعلنت ممثّلة الجزائر في اليونسكو السيّدة رشيدة زادم أن وزارة الثقافة تنوي إضافة عدّة مواقع لحظيرة الأهفار على قائمة اليونسكو·