يعرضن آخرتهن للخسارة لدوافع مادية قضايا خيانة الزوجات تتهاطل على المحاكم كثر تورط النسوة في قضايا الخيانة الزوجية بعد أن كانت تسجل في بادئ الأمر على الرجال بحيث بتن يمثلن في مثل تلك القضايا المخجلة وساهمن في خراب بيوتهن بأياديهن بحيث عجت أروقة المحاكم بمثل تلك القضايا الدخيلة على مجتمعنا المحافظ وباتت تتهاطل في الآونة الأخيرة بعد أن أسالت الماديات وحياة الترف لعاب بعض النسوة فرحن يلهثن وراءها. نسيمة خباجة يكون الأبناء ضحايا لتلك القضايا الشنيعة في حق الشرع والقانون حتى انها قضايا تخجل الألسن على سردها والأذن عن سماعها كونها جرت وقائعها في مجتمع محترم كمجتعنا بعد ان اعمى الطمع بصر وبصيرة بعضهن ورحن الى تخريب بيوتهن وخداع ازواجهن لاجل نزوة عابرة كلفتهن الضياع والحرمان من بعد ذلك من دون ان ننسى الفضيحة امام الاهل والاقارب ولعنة المجتمع. هن نساء اخترن خداع ازواجهن واباء اطفالهن بعد ان اغرتهن الماديات فراحوا يركضون وراء رجال الاعمال والاغنياء ليعيشوا عيشة لم يضمنها لهن ازواجهن ليخترن الانفصال بعد كشف خيوط اللعبة من طرف ازواجهن منهن "ف" كانت تعيش حياة سعيدة مع طفليها وزوجها الى ان راحت الى انتهاج طريق الحرام وراحت تغرم باحدهم الذي رسم لها الجنة فوق الارض واغدقها بالمال على الرغم من ان زوجها وفر لها كل الضروريات التي تحتجها بحيث كانت تعيش في بيت مستقل وكان يشغل وظيفة محترمة واستمرت زوجته في اللعبة الى ان جاء ذلك اليوم الموعود الذي ضبط فيه زوجته مع ذلك الخائن فرمى عليها يمين الطلاق لتتم متابعتها قضائيا وطردت من منزلها وسحبت منها كفالة الابناء تبعا لما ينص عليه القانون بعد ثبوت التهمة. سيدة اخرى قامت بنفس الجريمة في حق الاسرة والمجتمع بحيث راحت تستغل عوز وبساطة القدرة المادية لزوجها لتجعلها مطية من اجل الركض واللهث وراء الرجل لضمان مصاريفها التي تستنزفها في شراء الملابس والماكياج والعطور بحيث كانت امراة مستهترة ويعرفها الخاص والعام ويعد ان مل زوجها من تصرفاتها طلقها وتشتت اسرة باكملها ليضيع الابناء بسبب تصرفات الزوجة التي كانت تعيش في مرحلة المراهقة واللهث ورء علاقات غرامية محرمة. اقتربنا من محامية لدى المجلس فقالت انه بالفعل كثرت مثل تلك القضايا على مستوى المحاكم وكثر كذلك تورط المراة اكثر في مثل تلك القضايا من دون الرجل بعد ان عهدناه عليه وذلك راجع الى لهث المراة وراء الماديات والعيش الرغيد والتأثر بسيناريوهات المسلسلات التركية خاصة مما ادى الى فتح الباب واسعا للدخول في تلك العلاقات المحرمة بعد الزواج وهي قضايا يستنكرها الشرع والقانون خاصة وان المراة وجب ان تقف مع زوجها في كامل الاحوال في الشدة والفرج لا استبداله بسهولة لاجل الماديات والبحث عن الغنى بطرق غير مشروعة تؤدي الى هدم كيان الاسرة والمساس ببنيانها.