تعرف وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط عديد المشاكل منذ تعيينها على رأس قطاع التربية، حيث تتساقط عليها كحبات المطر، فمن نقابات التربية التي رفعت لها لائحة من المطالب التي وعدت بتنفيذها في أقرب الآجال إلى مطلب تلاميذ السنوات النهائية بنظام العتبة إلى جمعية الوعي والتنمية التي اتهمتها بالتهرب من مسؤليتها على عدم ردها على طلبها المتعلق بالترخيص لها بالانطلاق في حملتها التحسيسية ضد ظاهرة العنف المدرسي، ما يجعل بن غبريط تحت الضغط آملة في إيجاد حل نهائي لمشاكل القطاع الذي تمثله.