لم يكترث رئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي بالحملات التي تم شنها ضده والمسيرات التي تم تنظيمها من أجل المطالبة برحيله من على رأس «الجياسكا»، وشرع حناشي في عملية الاستقدامات والتفاوض مع اللاعبين الجدد دون أن يولي أية أهمية للأصوات المطالبة برحيله ليؤكد عميد الرؤساء أنه من الصعب الإطاحة به في «الكناري».