عبر مواطنو ولاية خنشلة عن تذمرهم واستيائهم من غياب أي مسؤول مركزي منهم وزير المجاهدين بالخصوص عن حضور جنازة أرملة الشهيد عباس لغرور وما أدراك ما عباس لغرور رمز الجهاد في خنشلة والشرق وكل أنحاء البلاد باستثناء حضور والي الولاية للجنازة وتقديم التعازي والأكثر من ذلك أن جثمان الأرملة نقل من العاصمة إلى خنشلة على متن سيارة إسعاف بدلا من الطائرة كما هو الأمر لباقي المسؤولين وبالتالي فإن الشهيد أهين مرتين مرة عندما اراد لبعض التشكيك في تاريخه ومرة أخرى في إهانة زوجته