اللعنة أصابت ولاية المسيلة في مسؤوليها مما خلق فوضى وسوء تدبير بالقطاعات والسبب في كل مرة تعيين مدير تنفيذي على رأس قطاع كأول تجربة له في التسيير وخصوصا فيما يتعلق بالمشاريع المسجلة الشيء الذي زاد من تخلف الولاية وأكثر من هذا فإن بعض المدراء الذين لم يبق لهم سوى شهور وأيام على التقاعد اختاروا المسيلة كآخر مطاف لهم لأنها وبكل بساطة أصبحت ولاية المتقاعدين والمتربصين.