لم تستطع بلدية سيدي عمار التحكم في ظاهرة انتشار الأبقار في مختلف أحياء البلدية وذلك لان أصحابها لم يجدوا من يردعهم فأصبحت الأبقار تسير في أحياء البلدية بإعداد معتبرة تصل إلى حوالي عشرين بقرة تبدع في نشر الفضلات واقتلاع الأشجار المتواجدة في الحي ليبقى مسؤولي البلدية في موقع المتفرج أمام الإهمال الكبير الذي أصبحت تتميز به غالبية أحياء سيدي عمار.