اتى الاعلام بما لم تات به الجهات الرسمية بالبلاد حيث صرحت عائلة الحاجة زعرة التي انفردت يومية اخر ساعة بنشر قصتها مند تاريخ الثامن عشر من الشهر الجاري ان رقمي الهاتف اللذان نشرا مع المقال والخاصين بغرفتها وبالمستشفى الدي ترقد فيه بمالطا قد فكا العزلة عن الحاجة زعرة التي وجدت نفسها بتاريخ الثامن من سبتمبر وحيدة ترقد على احد اسرة بلد غريب وكانت صدفة التقائها بعائلة جزائرية بالمستشفى قد خففت عنها قليلا الى حين نشر الجريدة لرقمي الهاتف وقراءته على موقع يومية اخر ساعة الالكتروني وهو الامر الدي سهل لكثير من العائلات الجزائرية القاطنة باوروبا الاطمئنان على صحة الحاجة وخاصة من فرنسا وايطاليا وهو الامر الدي اكدته عذلتها وكدلك الحاجة التي اتصلنا بها للاطمئنان على صحتها لتكرر نفس السؤال «كشما جديد من البلاد يا بنتي» وما كان علينا الا التخفيف عنها ومؤازرتها وقد صادف اتصالنا لها وجود طالب جزائري بمعهد القانون الدولي بمالطا والدي كان مستغربا لحالة السكوت غير المبررة من طرف الجهات الرسمية رغم نشر الخبر مند الثامن عشر من شهر سبتمبر للاشارة فقد اطلقت يومية اخر ساعة على موقع التواصل الاجتماعي facbook حملة لمساعدة الحاجة زعرة من قبل جاليتنا باوروبا وخاصة بمالطا وايطاليا خاصة في ظل صمت السلطات المعنية رغم التحدث عنه اعلاميا مند اسبوع في يومية اخر ساعة وكدلك في صحف اخرى بعد نشر الخبر. حنان.بن خليفة