كشفت مجلة “كلوزر” الاسبوعية أن دومينيك ستروس كان، المدير السابق لصندوق النقد الدولي، وزوجته قد انفصلا، بينما تستمر معاركه القانونية في قضية الاعتداء الجنسي في نيويورك وتورطه المزعوم في شبكة دعارة وقالت المجلة إن آن سينكلير -وهي وريثة ثرية استأنفت في الآونة الأخيرة عملها كصحفية في الطبعة الفرنسية من صحيفة هافينغتون بوست – طردت ستروس كان من منزلهما في وسط باريس قبل شهر واحد وانفصل الاثنان. ولم تذكر المجلة أي مصادر لهذه الرواية التي ظهرت في طبعتها على الانترنت. وأكد مصدر مقرب من ستروس كان تقرير الانفصال قائلا إنه حدث قبل شهر واحد تقريبا وأنه يعيش في مسكن مستقل في باريس.