لم تشكل غالبية بلديات سكيكدة مجالسها التنفيذية ما جعلها تغرق في الفوضى ، جميع المنتخبين يحكمون يأمرون و ينهون ، يدخلون في مهارات مع المواطنين و الموظفين ، و تجدهم يعطون معلومات ثم يأتي منتخب أخر ينفيها ما جعل المواطنين عاجزين عن معرفة من يحكم بالضبط بعدما أصبح جميع المنتخبين أميار، فهل يعلم والي سكيكدة أن السفينة التي يقودها أكثر من ربان مصيرها الغرق؟