رغم أنها أختيرت لتكون عاصمة الثقاقة العربية لسنة 2015 ، ورغم المجهودات التي تبذل من قبل السلطات لتكون في مستوى الحدث العربي ، إلا أن زوّار مدينة قسنطينة لا يزالون يعانون من الرائحة النتنة والتي تنتج عن عملية حرق المفرغة العمومية الواقعة في أعالي المدخل الشرقي لعاصمة الشرق ، حيث يستنشقها قاصدو مدنية الجسور المعلقة مرغمين عند الساعات الآولى من صباح كل يوم ولكم أن تتصورا الاْمر في فصل الصيف،حيث يضطر قاصد مدينة العلم والعلماء إلى غلق أنفه حتى لايختنق في مشهد يتكرر كل يوم .