عمدة فرنسي يقاضي مطعما يقدم اللحم الحلال تقدم رئيس بلدية مدينة روبيه الفرنسية والواقعة قرب مدينة ليل بدعوى قضائية ضد سلسلة مطاعم “كويك” البلجيكية للوجبات السريعة، متهما إياها بالتمييز لتقديم منتجات ووجبات حلال حصريا وبشكل كامل في 8 مطاعم تابعة للسلسلة في المدينة، وتحديدا في مناطق ذات كثافة سكانية إسلامية. وقال العمدة، الذي ينتمي للحزب الاشتراكي الفرنسي لوكالة الاسوشتد برس، إنه يطالب مطاعم كويك بتقديم خيارات متعددة تستجيب لأذواق أوسع شريحة ممكنة من الزبائن. وأضاف أنه “من غير المقبول استثناء خيارات لا ترضي إلا أذواق المسلمين مستثنية غير المسلمين من حساباتها”. يذكر أن مطاعم “كويك” منتشرة جدا في عدة بلدان أوروبية منها فرنسا وبلجيكا، وتنافس أكبر مطاعم الوجبات السريعة مثل برغركنغ وماك دونالدز.
الأمريكيون.. الشعب الأكسل في العالم أظهر مسح جديد أن الأمريكيين هم الشعب الأكسل في العالم، ما يجعلهم الفائزين بالميدالية الذهبية في مسابقة “أولمبياد البطاطس على الكنبة”. وأجرت صحيفة “ديلي بيست” استطلاعاً أطلقت عليه تسمية “أولمبياد البطاطس على الكنبة” شمل 24 دولة، واستند إلى مدى استهلاك الوحدات الحرارية ومدى مشاهدة التلفاز ولعب الرياضة واستخدام الأنترنت. ووجدت الصحيفة أن الأمريكيين هم الشعب الأكثر كسلا في العالم، واحتلت كندا المرتبة الثانية، وبلجيكا المرتبة الثالثة، وتركيا المرتبة الرابعة. السجن لمن لا يسجلون عقود زواجهم رسمياً في أندونيسيا تعكف أندونيسيا على إعداد مشروع قانون يشمل توقيع عقوبة السجن والغرامة على الأزواج الذين عقدوا قرانهم تبعا للشريعة، لكنهم تقاعسوا عن تسجيل عقود زواجهم رسميا. وتعد هذه الزيجات العرفية التي يتم الإكتفاء فيها بحضور مأذون زواج وأفراد العائلة والشهود أمرا شائعا في أندونيسيا، التي يتألف غالبية سكانها من المسلمين. وذكرت صحيفة “جاكرتا بوست” أن وزير الشؤون الدينية صرح بأن مثل هذا الأسلوب في الزواج معترف به في الشريعة، لكنه قد يحرم الأطفال من الميراث ويجعل الرجال يتصرفون بصورة تتسم بالإستهتار وعدم المسؤولية. ونقل عن الوزير قوله “لكن من منظور الحكومة هذا النوع من الزواج ينطوي على مخالفة إدارية لأنه حسب القوانين السارية يجب تسجيل عقود الزواج في المحكمة”.
تعود للحياة أثناء تحضيرها للدفن استفاقت امرأة كولومبية، تم اعتبارها خطأ في عداد الموتى، من سبات عميق أثناء تحضيرها للدفن. وكانت المرأة قد نقلت للمستشفى، حيث شخصت حالتها بما يعرف بتصلب الأنسجة المتعددة، ثم اعتقد الأطباء أن جميع مؤشرات الحياة لدى المرأة توقفت قبل أن يعلنوا وفاتها. وقال الطبيب المعالج إن الموت الظاهري للمرأة استمر عدة ساعات.