يقال إن الكرة في البرتغال تشبه كثيرا الكرة المغاربية، لكن رغم ذلك فالتواجد الجزائري فيها يبقى ضئيلا وأي برتغالي لا يعرف من الجزائر سوى رابح ماجر العملاق العالمي ونجم بورتو الذي حجب كل النجوم وفتح الأبواب بعده للجزائريين كمناد ومدان وغيرهما ومن الجيل الحالي لدينا حليش صخرة ناسيونال ماديرا والذي يعد أساسيا في ناديه دون أدنى منازع لإمكانياته الكبيرة وأناقته في اللعب التي جعلته في صدارة الجزائريين ليأتي بعده كل من زرابي، بلقارة وكروش، لكنهم يعانون من عدم المشاركات المستمرة مع أنديتهم.