تحولت ”نافورة الأمل” بساحة طالب عبد الرحمن المقابلة لساحل كتاني، التي قدمتها مرسيليا هدية للجزائر وسبق وأن دشنها عمدة مرسيليا قبل أيام في زيارة قادته إلى حي باب الوادي بالعاصمة رفقة والي الجزائر، إلى مسبح عمومي وجده بعض أطفال المنطقة بديلا عن المسابح الخاصة التي يصعب على الكثيرين منهم ارتيادها خاصة مع توقف النافورة عن عملها في ظل غياب الصيانة الدورية التي غابت مباشرة بعد انتهاء الزيارة الرسمية لتترك في متناول الأطفال.