احتراق 764 هكتار من الأحراش والغابات في ظرف أسبوع بڤالمة سجلت مصالح الحماية المدنية بولاية ڤالمة، خلال أسبوع، 36 حريقا، أغلبها حرائق غابات وأحراش وأعشاب جافة نشبت بمشاتي مختلفة بكل من بلدية الخزارة، هليوبوليس، الركنية، عين مخلوف، وبن جراح، حرائق أدت في مجملها إلى إتلاف 764 هكتارا من الأعشاب الجافة والحصيدة والأحراش والغابات، و 06 قناطير من القمح الصلب كانت داخل أكياس، و855 حزمة تبن، و228 شجرة زيتون وأشجار مثمرة . للإشارة فإن ولاية قالمة عرفت، خلال الأسبوع الماضي، موجة حر شديدة أرجعها البعض إلى الحرائق التي شبت بالعديد من مشاتي الولاية. مسعود.م وضعية الطريق المزرية تثير سخط سكان حاسي خليفة في الوادي عبّر عدد من سكان حي الحرايزة ببلدية حاسي خليفة، ل”الفجر”، عن سخطهم وتذمرهم الكبيرين من الوضعية المزرية للطريق الريفي الذي يربط حيّهم بباقي أحياء البلدية. وأوضح هؤلاء السكان أنّ الغبار المتطاير عكّر عليهم الراحة ليلا، لاسيما في هذا الشهر الفضيل وسبب لهم أمراضا مزمنة، خاصة لدى كبار السن والعجزة والأطفال الصغار. كما أدت الوضعية المذكورة لامتناع أصحاب الحافلات عن نقل السكان نحو الحي بحجة وضعية طريقه المتدهورة، والتي أثرت سلبا على مركباتهم. وفي رده على الانشغال المذكور، أوضح نائب رئيس بلدية حاسي خليفة ل”الفجر” أن الطريق المذكور تمّت برمجة إعادة الإعتبار له في المخطط البلدي للتنمية للسنة القادمة. السوفي .م التيفوئيد يهدد سكان حي 100مسكن بباتنة أبدى سكان حي 100 مسكن بوسط مدينة باتنة تخوفهم الشديد من تسجيل إصابات بالتيفوئيد، بعد توافر مسببات المرض، والمتمثلة أساسا في تجمع كبير للأوساخ و المياه القذرة داخل أقبية العمارات بشكل لا يطاق حذا بالسكان إلى توجيه عدة نداءات للسلطات المحلية لتخليصهم من هذا الوضع البيئي الخطير، حيث يعرف الحي انتشارا كبيرا للروائح الكريهة والبعوض والحشرات الناقلة للأمراض. و الأطفال الصغار هم الضحية الأولى بحكم لعبهم و تواجدهم الدائم بجانب فتحات تهوية الأقبية، ما يستلزم، حسب السكان، تدخلا عاجلا من الجهات المعنية، علما أنهم امتنعوا منذ مدة طويلة عن استغلال مياه الحنفيات في الشرب خوفا من اختلاطها بالمياه القذرة، ويلجؤون إلى شراء قارورات المياه المعدنية التي تكلفهم مصاريف كبيرة نظرا لكثرة استهلاك المياه في هذا الفصل الحار. طارق.ر سكان حي 414 سكنا يتهمون مقاولة إنجاز مشروع التهيئة بتبسة وجه سكان حي 414 سكنا رسالة استغاثة واستنجاد إلى والي تبسة، يستعجلونه فيها اتخاذ تدابير سريعة لمعالجة الكارثة التي يعيشونها منذ أكثر من شهرين، والمتمثلة في تدفق مياه قنوات الصرف الصحي عبر أجنحة الحي وامتعاضهم وتذمرهم من الروائح الكريهة المنبعثة من هذه القنوات على مدار أيام الأسبوع، وهي الوضعية الآيلة إلى التدهور، ويتوقع أن تنتج عنها أخطار صحية إذا لم تعالج، خاصة أنها أصبحت مرتعا مفضلا لتكاثر الحشرات الضارة والإنتشار الكبير للناموس والذباب. من جهة أخرى، فإن السكان يتهمون المقاولة التي أشرفت على عملية التهيئة الحضرية واتباعها أساليب البريكولاج، وألحقت أتعابا مؤثرة في السكان وحرمتهم من نور الإنارة العمومية منذ أكثر من 05 سنوات، وعدم تأهيل شبكة التطهير وقنوات الصرف و بالوعات مياه الأمطار التي لم تراع فيها المقاييس والمواصفات المعمول بها في الإنجاز، مما أدى إلى الوضع المؤلم والكارثي. صالح .ز سكان بلدية البرج يشتكون من نقص اللقاح الموجه للأطفال عبر سكان بلدية برج بوعريريج عن تذمرهم واستيائهم الكبيرين، جراء انعدام اللقاح الموجه للأطفال بمختلف أعمارهم، حيث عرفت عديد المراكز الصحية بالبرج في الأيام الأخيرة تشكيل طوابير كبيرة منذ الساعات الأولى من النهار من الأولياء الذين ثاروا في وجه المسؤولين وطالبوهم بضرورة توفير اللقاح، خاصة أن الكثير من الأطفال قد تأخروا عن بعض اللقاحات الشهرية الإجبارية، والتي قد تؤثر على صحتهم و سلامتهم. وفي ردهم على انشغالات المواطنين، أكد مسؤولو القطاع بالولاية أنهم عانوا من التذبذب في التزويد بالجرعات الكافية من اللقاح مؤخرا، إلا أن الكمية الأولى من جرعات التلقيح، والتي قدرت ب 1000 جرعة قد وصلت وسيتم توزيعها على 15 وحدة صحية بالولاية. ريم .ب بلدية جميلة بجيجل توزع 435 قفة رمضان على العائلات المعوزة أوضح رئيس مجلس بلدية جميلة، أن الإدارة قد خصصت 50 مليون سنتيم من ميزانيتها بغرض التكفل ب 174 عائلة معوزة في إطار عملية التضامن مع الفئات المحرومة التي انطلقت مع حلول شهر رمضان، ويأتي ذلك بعد أن تكفلت الولاية ب 261 عائلة محتاجة من ميزانيتها الخاصة. وبذلك وصل مجموع الذين استفادوا من قفة رمضان على مستوى إقليم البلدية خلال الشهر الفضيل الجاري إلى 435 عائلة. نصرالدين - د رقم اليوم 43 مليار سنتيم لإنجاز 380 سكنا ريفيا بدائرة أم علي في تبسة أفادت مصدر مطلع من دائرة أم علي الحدودية التي تشمل بلديتي أم علي وصفصاف الوسرى، أن الدائرة استفادت في إطار المخطط الخماسي 2005/2009 من 380 مسكنا ريفيا بغلاف مالي قدر ب 43 مليار سنتيم. ذات المصدر أشار إلى أن نسبة الإنجاز لهذا البرنامج فاق 93 %، وهو ما سيساهم في استقرار سكان الأرياف والعودة إلى خدمة الأرض، كما أن هناك أزيد من 130 حصة جديدة من السكنات الريفية منحت لسكان الدائرة في إطار البرنامج الخماسي الجديد 2010 /2014، وهي مشاريع ستضاف إلى مشاريع جسدت على أرض الواقع بالمنطقة.