لاتزال مذكرات رئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، التي أصدرها مؤخرا تحت عنوان ”رحلة” تثير السخرية، بعدما تم ترشيحها لنيل جائزة ”الجنس السيئ”، وهي جائزة أدبية ساخرة تقام سنويا لأسوإ الكتب الكتاب الذي استقبله الملايين بالسخرية والغضب ومزيج من اللامبالاة والتشكيك في مصداقية الكثير من المحتوى، واعتباره محاولة لتلميع الذات، رشحه أيضا عدد من متابعي موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر” لنيل جائزة قصص الجرائم. وقالت وسائل إعلام إن من بين المرشحين لنيل الجائزة أيضا مارتن إيمس عن كتابه ”الأرملة الحامل”، وأيان ماكيوان عن كتابه ”الطاقة الشمسية”، وجوناثان فراننزين عن كتابه ”من أجل الحرية”، إلا أنه من المتوقع أن يتصدرها كتاب بلير.