يبدو أن “الفيس بوك” ليس سببا في توتر العلاقات الزوجية فحسب، بل إنه مع مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى كان السبب وراء واحدة من كل خمس حالات طلاق في أمريكا وأكد المحامي المتخصص في شؤون الطلاق بنيويورك، ورئيس الأكاديمية الأمريكية لمحامي الشؤون الزوجية في نيويورك، ألان مانتل، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أول أمس الجمعة، “غوغل وفيس بوك وماي سبيس وتويتر تجعل من السهل إثبات خيانة شريك الحياة”. وأوضح مانتل أن هذه المواقع لم تتسبب في تغيير معدلات الطلاق نفسها، ولكنها سهلت الكشف عن الخيانة، وقال “الخيانة كانت موجودة دائما”.