الصنوبر من أهم الأشجار، ذات أهمية كبيرة، حيث تستعمل أخشابها على أساس استقامة جذع الشجرة وقوته. وشجرة الصنوبر تعطي الصمغ وفائدة الصمغ أنه يستخرج منه زيت التربنستين، الذي يستعمل طبيا على مستوى أقل في صناعة المراهم والمادة اللاصقة الفوائد الطبية: - يستعمل كمعقم، وتناوله داخليا يفيد كمضاد للديدان. - يستعمل خارجيا لمكافحة الأورام الروماتيزمية، الإلتواء، والكدمات. - يعالج أمراض الصدر. - صناعة المراهم الخاصة بالتدليك، ”أمراض عصبية”. - مدر للبول، يفتت الحصى ويخرج الرمل. - يعالج أمراض الكلى والمبولة. - يعالج الأمراض العصبية. - يعالج الصنوبر أمراض الغشاء المخاطي والصدر، لذا فهو طارد للبلغم. - يستعمل في حالات التهابات القصبات الهوائية. - يستعمل الصنوبر في المعالجة بالإستنشاق والتدليك. - استعمال خارجي في معالجة الحساسية والصدفية. - يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، ويساعد في تنشيط الدورة الدموية في الدماغ. - يعالج مرض الرعاش الباركنسوني. - مفيد في علاج أمراض الكبد والريقان، ينشد الكبد. - فاتح للشهية. - منشط للطاقة الجنسية، يزيل الضعف والإرتخاء مع العسل.