سكان حي بوثلجة العابد بسوق أهراس تتهددهم كارثة إيكولوجية ناشد سكان حي بوثليجة العابد بعاصمة الولاية سوق أهراس السلطات المحلية من أجل مواجهة ظاهرة الانتشار الفظيع للقمامة عبر ممرات وشوارع الحي، التي صارت مأوى للكلاب والقطط المتشردة ومصدرا لعدة أمراض وأوبئة. ويتساءل السكان عن عدم وجود الحاويات، فضلا عن غياب عمال النظافة.للتذكير، فإن هؤلاء سبق لهم أن وجهوا نداءات عاجلة للجهات الوصية على إثر انتشار النفايات والقاذورات وما نتج عنها من روائح كريهة وحشرات ضارة ألحقت أذى كبيرا بالسكان، لا سيما الأطفال منهم والبيئة على حد السواء. من جهتها، بررت مصالح البلدية هذه الوضعية بعدم مساهمة المواطن في العملية وهذا ما نفاه البعض. مقداد.م قدم واهتراء العمارات تهدد حياة سكان حي 200 مسكن بجيجل دق سكان حي 200 مسكن بالإخوة لعلو بأيوف بمدينة جيجل ناقوس الخطر الذي يتهدد حياتهم من خلال الوضعية المتدهورة للعمارات التي يقيمون فيها منذ عشرات السنين، حيث تعاني الأقبية والمساكات اهتراء وتدهورا كبيرا جعل المساكن تعاني من تسربات مياه الأمطار مؤدية إلى شرارات كهربائية وانقطاعات للكهرباء في العديد من المرات إضافة إلى تراكم مياه الصرف الصحي بالعمارة، ما جعلها مرتعا للحشرات الضارة والجرذان دون الحديث عن تشقق جدران العمارات. وعليه، فإن السكان يطالبون من مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري التدخل العاجل لإعادة ترميم وطلاء العمارات المذكورة. ياسين.ب مصالح أمن زيغود يوسف بقسنطينة تحقق في اختفاء أموال صندوق الزكاة فتحت مصالح الأمن ببلدية زيغود يوسف، بحر الأسبوع الفارط، حسب ما كشف عنه مصدر مطلع بقسم الشرطة، تحقيقا معمقا حول واقعة اختفاء أموال صندوق الزكاة التي تم جمعها على مستوى مسجد الثعالبي والتي تبلغ قيمتها 500 ألف دج. وهي الواقعة التي أثارت عدة تساؤلات وسط الشارع، لا سيما وأن الإشراف على الصندوق يقتصر على إمام المسجد والقيّم. إمام المسجد الذي اعترف أثناء التحقيق بملاحظته اختفاء قيم مالية صغيرة خلال عدة مرات لكنه لم يضع في حسبانه وقوع هذه الكارثة التي تعد الحادثة الأولى من نوعها على مستوى البلدية، حيث لا تزال مجريات التحقيق قائمة على قدم وساق لمعرفة الفاعل الحقيقي. سهام.ج فلاحو بيطام بباتنة يطالبون بعقود ملكية أراضيهم اشتكى مجموعة من الفلاحين ببلدية بيطام بباتنة إلى والي الولاية التأخر الحاصل في تمكينهم من عقود ملكية أراضيهم التي استفادوا منها منذ أكثر من سبع سنوات في إطار الدعم الفلاحي، وتمكّنوا من استصلاح 200 هكتار، غرست عليها أزيد من 33 ألف شجرة زيتون تسقى من أربع حواجز مائية أنجزت بغلاف 18 مليار سنتيم، غير أنهم اصطدموا ببعض العراقيل الإدارية التي حالت دون إتمام إجراءات التمليك باستثناء وعود تلقاها الفلاحون من مديرية القطاع بالولاية. طارق.ر تختزل 3 عمليات زراعية في عملية واحدة الشروع في تطبيق تقنية فلاحية حديثة في زراعة الحبوب الشتوية بخنشلة أفادت مديرية المصالح الفلاحية بولاية خنشلة بأنه تم الشروع في تطبيق تقنية فلاحية حديثة تخص زراعة الحبوب الشتوية بالأراضي السهبية، وتسمى "الفلاحة الحافظة" وهي تقنية تختزل 3 عمليات زراعية في عملية واحدة، وتتم باستخدام آلة البذر المباشر مع عملية الحرث غير العميق في الأراضي السهبية وتسمح بالحفاظ على التربة من الانجراف، حسب نفس المصدر. وانطلق تطبيق هذه التقنية الجديدة على مساحة 46 هكتارا بمزرعة لعطر لخميسي ببلدية قايس التي اختيرت كتجربة نموذجية في انتظار نتائجها قبل توسيعها عبر جهات فلاحية أخرى ذات الطابع السهبي بالولاية. وأوضحت مصالح الفلاحة أن هذه الآلة المستوردة من إسبانيا هي "الأولى من نوعها" التي تدعم بها القطاع الفلاحي من طرف المعهد التقني للزراعات الكبرى بهدف رفع منتوج القمح بنوعيه الصلب واللين والشعير بالنظر إلى المسحات الكبرى المخصصة لهذه الأصناف من الحبوب الشتوية بالولاية. وأشارت ذات المصالح الفلاحية إلى أن هذه التقنية تختزل أكثر من 3 عمليات زراعية في عملية واحدة، حيث تقوم الآلة بثقب التربة ببضع سنتمترات وفي نفس الوقت بتعبئة البذرة وتغطيتها وهي عملية تقنية سريعة لا يعتمد فيها على الحرث العميق كما هو معروف بالنسبة للأراضي السهبية الجافة وشبه الجافة. وتتوخى الجهات المعنية بالقطاع الفلاحي أن تعطي تجربة هذه التقنية بمنطقة قايس نتائج إيجابية خلال حملة الحصاد والدرس المقبلة 2010-2011 على غرار تجربة ولاية سطيف في الموسم الفلاحي المنصرم. كما ستسمح هذه التجربة التقنية استنادا إلى مسؤولي القطاع الفلاحي في حالة تحقيق نتائج جيدة في توسيع مساحة الأراضي الفلاحية المنتجة للحبوب الشتوية بالمناطق السهبية بالولاية، ومن ثم سيتم تعميمها تدريجيا وذلك بتوعية وتحسيس الفلاحين باستعمال هذه التقنية خاصة منهم الفلاحون الذين بإمكانهم شراء هذه الآلة رغم تكلفة ثمنها الباهظ أو عن طريق كرائها للفلاحين الصغار خلال حملات الحرث والبذر. واج رقم اليوم 15 مليار سنتيم لإعادة تهيئة مسبح سيدي مسيد قرر الوزير جيار، أول أمس، منح 15 مليار سنتيم من أجل ترميم مركب سيدي مسيد العتيق بقسنطينة، الذي يضم مسبحين واحد أولمبي والآخر نصف أولمبي ونزل به 12 غرفة ومطعم.وقد أعطى الموافقة النهائية لانطلاق أشغال الترميم على أن يتم التسليم قبل جويلية من السنة الجارية، ليفتح أبوابه أمام الجميع وبدون استثناء، وهو المسبح الذي أنجب العديد من الأبطال الجزائريين في السباحة إلى جانب تألق فريق قسنطينة إبّان الحقبة الاستعمارية في رياضة كرة الماء.