أن تشاهد العلم الوطني يرفرف على مقرات المؤسسات والإدارات العمومية فهذا شيء جميل، والأجمل أن يكون بألوانه الأصلية، لكن الإقامة الجامعية محمد يوسفي ب “الريفوال” سابقا “محڤورة” على حد تعبير عيون “الفجر”، فالعلم “مدوّد” و”ممزق” ولا يزال يرفرف وكأنه يقول هل هناك من يلتفت لحالي؟..