أقدم مجموعة من تلاميذ الأولى والثانية ثانوي بثانوية عبد الحفيظ بوصوف بميلة، على تخريب مدرج المحاضرات والنشاطات الثقافية، على خلفية توقيف زميل لهم عن الدراسة من طرف إدارة المؤسسة، بعد أن اعتدى على أستاذته ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل امتنعوا عن مواصلة الدراسة حتى يتم إرجاع زميلهم، الأمر الذي أثار مخاوف الأساتذة من أن تمتد العدوى لوقف جميع القرارات الإدارية ضد التلاميذ المشاغبين، لا سيما إن تمادت ظاهرة الاعتداء على الأساتذة.