تبقى مشاركة فريقنا الوطني في بطولة إنديانا بوليس بالولايات المتحدةالأمريكية سنة 2002، بحسب اللاعب السابق لوداد بوفاريك مهناوي خالد، منعرجا هاما لو تم استغلاله لصالح النخبة الوطنية. إلا أن الملاحظ بحسب ذات المصدر أن هذه الرياضة تراجعت كثيرا، حيث لم يشارك المنتخب في منافسة عالمية منذ ذلك الوقت تبقى مشاركة فريقنا الوطني في بطولة إنديانا بوليس بالولايات المتحدةالأمريكية سنة 2002، بحسب اللاعب السابق لوداد بوفاريك مهناوي خالد، منعرجا هاما لو تم استغلاله لصالح النخبة الوطنية. إلا أن الملاحظ بحسب ذات المصدر أن هذه الرياضة تراجعت كثيرا، حيث لم يشارك المنتخب في منافسة عالمية منذ ذلك الوقت، مفسرا ذلك بالمستوى الذي أصبحت عليه الأندية الوطنية التي يفترض أن تغذي الفريق الأول. ومرد هذا حسبه السياسة المنتهجة في القطاع وعدم الاستثمار الحقيقي في الطاقات الموجودة، ليؤكد محدثنا “كرة السلة الجزائرية انتقلت من إنديانا بوليس إلى المنسي”. وإلى أن يتغير واقع كرة السلة ببلادنا، يبقى قاطنو مدينة البرتقال على عهدهم مع فريق أحبوه وساندوه، وصور مناصريه في المقدمة تؤكد ذلك من قاعة موسى شيراف التي لا تتسع لنحو 1500 متفرج إلا أنها تمتلئ عن آخرها بما يزيد عن 3000 مناصر في كل موعد للوداد المحلي الذي صنع أمجادا واسما من ذهب فكان أيقونة لمدينة بأكملها تفتخر بأبنائها وبتاريخها الرياضي العريق.