ثورة التحرير المجيدة : بوقاعة لم تنس محتشد 11 مارس 1958 و شهدائه    كرة القدم /الرابطة المحترفة الاولى : الرابطة تجري تعديلات على برنامج الجولة ال20    كأس الجزائر/ الدور ثمن النهائي:حامل اللقب في مواجهة اتحاد الشاوية و داربي عاصمي واعد في القبة    استهلاك: إطلاق الحملة الوطنية للحد من التبذير خلال شهر رمضان    معسكر: افتتاح الطبعة الأولى للتظاهرة التاريخية "ثائرات الجزائر"    وهران : الطبعة ال17 للدروس المحمدية بالزاوية البلقايدية من 13 إلى 21 مارس    مصالح الجمارك تعمل من اجل تعزيز دور المرأة الجمركية واشراكها في صناعة القرار    غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 48467 شهيدا و 111913 جريحا    الألعاب الإفريقية المدرسية 2025 : 25 اختصاصا في برنامج الطبعة الأولى في الجزائر    صناعة: غريب يستقبل ممثلي مجموعة "بهوان" العمانية وشركة "هيونداي" الكورية لصناعة السيارات    عرض مسرحية "الخيط الأحمر" بالجزائر العاصمة    تم فتح 15 نقطة بيع للأسماك مباشرة بوهران    وزير الداخلية الأسبق دحمون رهن الحبس المؤقت    مزيان يشرف على حفل تكريمي للعاملات والإطارات    أضرار أكل المخللات في رمضان    جزائريون يدمنون على أنواع من الخبز في رمضان    الحوادث المنزلية تهدّد الأطفال في رمضان    ثورة ثورة حتى النصر..؟!    استشهاد 24 صحافية فلسطينية خلال حرب الإبادة الصهيونية    مجلس الوزراء : المجلس يدرس إمكانية استيراد مواشي    الوزير الأول يشرف على حفل تكريم عدد من النساء الجزائريات    تعميق الممارسة الديمقراطية    مائدة إفطار على شرف أفراد الجالية بالسعودية    رئيس الجمهورية حريص على الارتقاء بمكانة المرأة    "البيام" و"الباك" التجريبيان ما بين 18 و22 ماي    تخصيص فضاء لهواة جمع الطوابع بالبريد المركزي    مسعودي لطيفة.. من مستثمرة فلاحية إلى التصدير    "حماس" تنفي انفتاحها على هدنة مؤقتة في غزة    مطالبة المنتظم الدولي بإرسال بعثة دولية لحماية الصحراويين    الأولوية للمعدّات وقطع الغيار المحلية قبل الاستيراد    ارتفاع صادرات النفط الجزائري ب31%    112 مسجد قيد الإنجاز    بلايلي يعود إلى "الخضر" من الباب الواسع    "الفاف" تستغرب رفض عمر رفيق اللعب مع الجزائر    18صورة تعكس جمال وثراء الأعماق    لاعب المنتخب الوطني، أمين غويري    "الحريرة".. "المعقودة" و"طاجين الحلو" زينة مائدة رمضان    "بنات المحروسة" الأوّل ب 4,1 مليون مشاهدة    "القوال".. استثمار في الفن الشعبي وتعريف الناشئة به    التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة : اختتام العملية الانتخابية على مستوى المجالس الشعبية الولائية    مجالس رمضانية في فضل الصيام    نحو استيراد مليون رأس من الماشية    تسليم 320 ألف دفتر عقاري خلال 2024    الأسرة المسلمة في رمضان.. وصايا ومواعظ    دعاء : من أجمل ما دعي به في رمضان    قويدري يشيد بدور المرأة    مدربه السابق يكشف سرّ توهجه في ألمانيا.. عمورة يواصل التألق ويسجل هدفه العاشر    اليوم العالمي للمرأة: جبهة البوليساريو تشيد بالدور الريادي للمرأة الصحراوية في الكفاح من أجل الحرية    صناعة صيدلانية: قويدري يشيد بدور المرأة المحوري في ترقية القطاع    انطلاق الطبعة 5 للمهرجان الولائي للأنشودة الدينية للشباب    تنظيم الطبعة الثانية لأولمبياد الجزائر للرياضيات    إنْ لم نقرأ ختمة أو نسمعها في شّهر القرآن.. فمتى؟!    سنصل إلى توزيع الماء يومياً يومي بكامل وهران    سنوسي في ذمة الله    برنامج تأهيلي للحجاج    تجديد النّظر في القضايا الفقهية للمرأة من منطلق فقهي رصين    الإنتاج المحلي يغطّي 76 % من احتياجات الجزائر    اجتماع تنسيقي لتطوير آليات خدمة الحجاج والمعتمرين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مياه الشرب، الصرف الصحي وغاز المدينة مطالب سكان أولاد إبراهيم بالمسيلة
ترهقهم التسربات وتهددهم الأمراض المتنقلة عن طريق الحيوان
نشر في الفجر يوم 23 - 07 - 2011

دخل سكان قرية أولاد إبراهيم، ببلدية مقرة بالمسيلة، في رحلة البحث عن دلو ماء بعدما جفّت حنفياتهم منذ قرابة الشهر
وحسب العمال المكلفين بالتوزيع على مستوى القرية الذين رافقونا في جولة ميدانية، فإن التسربات الكثيرة كانت سبب بروز أزمة مياه الشرب، حيث يؤكد مرافقونا أنهم أشعروا رئيس مصلحة المياه ورئيس البلدية، غير أنه لم يكلّف نفسه عناء التدخل لحث عمال الصيانة على تصليح مختلف الأعطاب التي أصابت الشبكة الرئيسية للتوزيع، حيث تحوّلت إلى برك من المياه الراكدة التي أصبحت تشكّل خطرا على صحة السكان، لتواجد الكلاب المتشردة التي تشرب منها. ويضيف محدثونا أنه سرعان ما تنقطع مياه الضخ لتعود تلك المياه الراكدة إلى الأنابيب، ليستهلكها عدد من السكان المحظوظين، فيما تحرم عشرات العائلات التي اضطرت مؤخرا إلى شراء مياه الصهاريج بأسعار تراوحت بين 500 و600 دينار للصهريج في سابقة هي الأولى من نوعها منذ الاستقلال، خاصة وأن القرية المذكورة لا تبعد عن مركز المدينة سوى ب 01 كلم.
وحمّل السكان مسؤولية ما يحدث إلى مصلحة المياه التي أشعروها بمختلف الأعطاب، وهو ما جعلهم يتخوفون من الإصابة بالأمراض المتنقلة عن طريق الحيوان، خاصة في فصل الصيف، الذي تكثر فيه الأوبئة والأمراض.
واغتنم السكان فرصة تواجدنا بالقرية ليحدثونا عن ظاهرة أخرى لا تقلّ خطورة عن الأولى، والمتمثلة في الاستعمال المفرط لحفر التعفن، بسبب غياب شبكة الصرف الصحي التي باتت - حسبهم - ضرورية في الوقت الراهن، حيث يؤكدون أن ما يقارب 2000 نسمة لا تزال تعتمد على الطرق التقليدية، كما يؤملون إدراج قريتهم للاستفادة من غاز المدينة، حيث لا تبعد الشبكة الرئيسية عنهم إلا بأمتار قليلة، وطالبوا من جهة أخرى بتعميم الإنارة العمومية على القرية باعتبارها منطقة خطيرة تتواجد بها كل أنواع الحشرات السامة خاصة العقارب والأفاعي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.