توقّع الفلكي المغربي، عبد العزيز الخطابي، الذي تفوّق على باقي فلكيي العالم بتنبؤ أحداث 2011 مثل وفاة معمر القذافي هذا العام، أن تعيش الجزائر سنة خطر خلال 2012 إلى جانب كل من الأردن، السعودية، الإمارات العربية المتحدة، لبنان، المغرب، سوريا، إيران، أمريكا، إسرائيل وفرنسا، مؤكدا أنه توقع بأحداث عنيفة وخطيرة يرفض التصريح لها خوفا من التهويل، وعودة زعيم تنظيم القاعدة الراحل، أسامة بن لادن من جديد، ورأى دولاً ورؤساء وشخصيات بارزة تتخبّط في دائرة الخطر. وشملت لائحة الخطابي للشخصيات المهددة بخطر محدق، أمين عام حزب الله حسن نصر الله، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والرئيس الفرنسي، ساركوزي، والرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد.