الماء غائب عن قريتي لعقاقين والمشتة بسطيف اشتكى سكان قريتي المشتة ولعقاقين، الواقعتين ببلدية موكلان شمال غرب ولاية سطيف، من أزمة عطش خانقة، حيث يضطر أغلبهم إلى قطع عدة كيلومترات من أجل جلب هذه المادة الحيوية بشتى الطرق والوسائل. وحسب ممثلي هؤلاء السكان، فإن هذه الإشكالية ظلت قائمة على مستوى قرية “المشتة” التي تعد ثاني تجمع سكاني بالبلدية منذ خمس سنوات، وهذا بالرغم من الشكاوى العديدة التي وجهها هؤلاء السكان لمصالح البلدية ومؤسسة الجزائرية للمياه. واستنادا إلى القائمين على قطاع الري على مستوى البلدية، فإن أسباب هذه الأزمة التي تزداد حدة من سنة إلى أخرى، تعود بالدرجة الأولى إلى انعدام المياه الجوفية. عيسى.ل توقيف ثلاثة أشخاص وحجز 5.4 غ من الكيف المعالج بڤالمة تمكّنت مصالح الأمن الوطني لولاية ڤالمة خلال عمليتين منفصلتين، من توقيف 03 أشخاص مشتبه فيهم بالحيازة والمتاجرة بالمخدرات وحجز 5.4 غ من الكيف المعالج. وقد تمت العملية الأولى على مستوى شارع أول نوفمبر ببلدية بلخير، عندما لفت انتباه مصالح الأمن سيارة محل شبهة من نوع كليو كلاسيك كان على متنها شخصان تتراوح أعمارهما ما بين 22 و23 سنة. وأثناء تفتيشهما عثر بحوزتهما على 03 قطع من المخدرات تزن كل واحدة منهما 5.1 غ، ليتم إيداع أحد المشتبه فيهما الحبس المؤقت. أما العملية الثانية، فكانت بساحة حرشة حسان بمدينة ڤالمة، حيث تمكّنت مصالح الأمن من توقيف شخص في حالة سكر وبحوزته غرام من الكيف المعالج، وقد كون ملف قضائي ضده قبل عرضه على السيد وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت. مرابط.م ظروف عمل قاسية بالمذبح البلدي بخنشلة يعاني عمال المذبح البلدي بخنشلة منذ حلول فصل الشتاء وتدني درجة الحرارة، صعوبات كبيرة أثرت على نشاطهم اليومي داخل المسلخ، خاصة انعدام النظافة وانتشار الحيوانات الضالة، خصوصا منها الناقلة للأمراض كالجرذان والكلاب مع انعدام المياه الساخنة. ويناشد العمال القائمين على شؤون البلدية التدخل العاجل لتوفير أدنى الظروف للعمل داخل هذا المذبح. أ.ش.حيمر سكان الطيايبة بميلة يطالبون بالغاز والتهيئة والنقل المدرسي طالب سكان حي “الطيايبة”، الواقع عند المدخل الشمالي لمدينة ميلة، بجملة من الانشغالات، تأتي في مقدمتها الإنارة العمومية، الماء الشروب، النقل المدرسي وكذا تهيئة الطريق. وأقدم السكان مؤخرا على قطع الطريق المؤدي إلى ولاية جيجل عبر الطريق الوطني رقم 27، والمعروف بطريق القرارم قصد لفت انتباه السلطات المحلية، ومطالبتهم بالإسراع في تلبية مطالبهم السالفة الذكر. وأشار عدد منهم ل”الفجر” إلى أن حيهم يفتقر لأبسط الضروريات، حيث يعيشون بمعزل عن الحضارة جراء انعدام الطرق المعبدة التي تتحول شتاء إلى مستنقع، إضافة إلى انعدام الإنارة العمومية ليلا، ما يعرض السكان إلى خطر الكلاب الضالة والسقوط بداخلها، زيادة على معاناتهم من الماء واضطرارهم في كل مرة إلى جلبه من مناطق بعيدة. وقد اشتكى سكان الحي من تهميشهم ومعاناتهم منذ نحو 15 سنة، دون أن تسوى مشاكلهم. وفي الوقت الذي تلقى فيه السكان مؤخرا وعودا بالإسراع في إنجاز مشروع الغاز الطبيعي، بتخصيص شاحنة لتزويدهم بغاز البوتان ، في انتظار تجسيد مشروع الربط بشبكة الغاز. كما وعدت السلطات المحلية لميلة بحل مشكل الإنارة العمومية والماء الشروب بالتنسيق مع مصالح الجزائرية للمياه وتوفير النقل المدرسي للتلاميذ، فقد هدد السكان بالخروج مرة أخرى إلى الشارع إذا لم تلب مطالبهم في القريب العاجل. .. وسكان سيدي مروان يطالبون بالهاتف والأنترنت اشتكى سكان حيي الجناين والنخلة ببلدية سيدي مروان، الواقعة على بعد 10 كم من عاصمة ولاية ميلة، من الانقطاعات المتكررة والخدمة العشوائية للهاتف والأنترنت والذي دام لأزيد من شهر كامل.واشتكى السكان من العزلة التي باتت مفروضة عليهم بسبب غياب الاتصالات عن منازلهم، بعد أن تسبب أحد المقاولين في قطع الكابلات أثناء أشغال حفر قنوات الصرف بالحيين، دون أن يكلف نفسه *- حسبهم - عناء إصلاحها أو أن تتدخل أي مصالح أخرى لإصلاح العطب. وقال المواطنون في اتصال مع “الفجر” إنهم راسلوا العديد من المسؤولين دون أن تسوى مشكلتهم، مشيرين إلى أنهم يسددون كل الأقساط بشكل منتظم. وقد أدى هذا الخلل إلى تعطّل الكثير من مصالح هؤلاء المواطنين، في ظل عدم تحمل البلدية والمقاول المسؤول عن قطع الكوابل واتصالات الجزائر مسؤولياتهم، وإلقائها على بعضهم البعض، حسب ما قاله المواطنون المعنيون.من جهتهم، أبدى طلبة الجامعة والثانويات بسيدي مروان انزعاجهم الشديد لغياب الانترنت، والذي أثر على إنجاز بحوثهم الدراسية، حيث باتوا عاجزين عن إتمامها في الوقت المحدد، وطالبو اتصالات الجزائر بالتدخل الفوري لإنهاء أزمة الهاتف ببلديتهم المعزولة والتي يعتبر الأنترنت المتنفس الوحيد لشبابها. محمد.ب حديقة ثقافية متنقلة لفائدة 80 طفلا ببلدية ورماس بالوادي استفادت جمعية دار الشباب لبلدية ورماس بالوادي، هذه الأيام، من حديقة ثقافية متنقلة للأطفال ضمن برنامج جسور الممول من طرف الاتحاد الأوروبي. وتتضمّن الحديقة ألعابا ترفيهية وأجنحة رسم وقصص ومسابقات ثقافية وأفلام وثائقية لأربعين دقيقة. وحسب القائمين على المكتبة ل”الفجر”، فإن الحديقة سيستفيد منها 80 طفلا من مختلف مدارس بلدية ورماس وستعطى - حسبهم -الأولية لأطفال القرى النائية الذين عادة ما يجدون صعوبات في الحصول على قصص وأشرطة مصورة حول الأطفال نتيجة عزلتها، وأيضا فقر أوليائهم باعتبار أن بلدية ورماس من بين أفقر البلديات بالمنطقة ويعاني أطفالها تهميشا فظيعا. يذكر أن الحديقة الثقافية ستجوب مختلف أحياء وقرى بلدية ورماس بشكل دوري وستقدم لأطفالها شروحات حول هذا المشروع الطفولي الفريد من نوعه على مستوى الجنوب الجزائري. محمد.س رقم اليوم
12 مليار سنتيم لإنجاز سوق الجملة ببلدية المقرن بالوادي استبشر فلاحو بلدية المقرن بالوادي بمشروع إنشاء سوق جديد للجملة للخضر والفواكه يقام يوميا شمال البلدية، بعدما كانوا يتنقلون إلى سوق الجملة ببلدية تغزوت. وبلغ الغلاف المالي الذي استهلكته مصالح البلدية في إنجاز السوق الجديد نحو 1.2 مليار سنتيم، بحسب حديث رئيس بلدية المقرن إلى “الفجر”، والذي أكد أن هذا السوق من شأنه المساهمة في دفع عجلة التنمية المحلية وتخفيف أعباء التنقل نحو الأسواق المجاورة على التجار والفلاحين. ويعرف السوق بعد تهيئته التي شملت سوره الخارجي وأرضيته حركية كبيرة للباعة القادمين من مختلف ولايات الوطن، لاقتناء منتوج البطاطا ذات النوعية الجيدة وكذا الطماطم. وحسب بعض الفلاحين، فإن السوق يحتل موقعا استراتيجيا مناسبا.