يبدو أن رئيس حركة المواطنين الأحرار، مصطفى بودينة، يرى أن الفضاءات الإشهارية التي خصصتها وزارة الداخلية لملصقات القوائم الانتخابية غير كافية لنشر قائمة حزبه التي يترأسها، حيث عمد إلى إلصاق صوره في كل مكان ببلدية بلوزداد على مختلف الجدران، رغم أن القانون يمنع ذلك، فهل يرى بودينة أن المواطن الحر هو ذاك الذي يخرق القوانين ؟