رغم أن صخرة الشلف فضيل مغارية قد تدرب على يد كبار المدربين، ما يجعله أهلا لتسلم المشعل منهم وخوض تجارب تدريبية على غرار العديد من زملائه، إلا أنه رفض هذه الفكرة جملة وتفصيلا وقال: "مهنة التدريب أراها شاقة جدا، لدرجة أنها أصعب حتى من رئاسة الجمهورية، ولأن مصير المدرب ليس في يده وهو بين مطرقة رئيسه وسندان الأنصار الذين يريدون النتائج، فقد اخترت راحة البال على حساب المال، ولست نادما على هذا الخيار خاصة عندما أرى "التبهديل" الذي يغرق فيه بعض المدربين...".