مصالح الحماية المدنية تهدم شرفة ببلوزداد تفاديا لخطر وقوعها سجلت مصالح الحماية المدنية أمس تدخلها على مستوى العمارة رقم 9 بشارع ”محمد بوقرفة” ببلدية بلوزداد، لإزالة شرفة أحد الشقق المتواجدة بالطابق الأول، بعد أن باتت تهدد حياة السكان والمارة من أمام البناية وخوفا من خطر سقوطها عليهم وحدوث ما لا يحمد عقباه، لا سيما وأنها تطل على الشارع. أقدمت فرقة الحماية المدنية لولاية الجزائر أمس على هدم أرضية شرفة الشقة الكائنة بالطابق الأول للعمارة رقم 9 شارع ”محمد بوقرفة” ببلدية بلوزداد والمطلة على الطريق خوفا من انهيارها في أية لحظة فوق رؤوس المارة من هناك أو أحد السكان، حيث تقدم قاطنو البناية منذ ساعات الصباح الأولى ليوم أمس إلى مصالح الأمن المجاورة لبث شكوى بهذا الخصوص خوفا من تعرضهم لأي خطر بعد ما أخذت الأرضية المهترئة والمتصدعة عن آخرها بالهبوط تدريجيا، بل وبدأت تتهاوى بعض الحجارة منها، ما تطلب استدعاء فرقة الحماية المدنية بسرعة لإزالة الشرفة كليا وتفادي تعريض حياة القاطنين وكذا المارة من هناك للخطر باعتبارها مطلة على الطريق الرئيسي. س. ح توقيف ثلاثة مغربيات لاستغلالهن طفل رضيع في التسول ببسكرة تمكنت الفرقة الجنائية للشرطة القضائية بأمن ولاية بسكرة أول أمس، من توقيف ثلاثة مغربيات قمن باستغلال طفل رضيع في تسولهن. عملية توقيفهن جاءت في إطار مراقبة الأجانب بتراب الولاية، حيث تمت العملية بناء على معلومات وردت لذات المصالح، تفيد بوجود ثلاثة نساء مغربيات تتراوح أعمارهن بين 18 و32 سنة إحداهن أم لرضيع لم يتجاوز سنه 8 أشهر، يقمن إقامة شرعية بتراب الوطن وذلك بأحد الفنادق الفخمة بوسط المدينة، تمتهن التسول عبر بلديات الولاية يستعملن في تنقلاتهن سيارات مستأجرة. وبفتح تحقيق مرفوق بالتتبع والترصد لحركتهن تبين أنهن يمتهن التسول، عبر كامل إقليم ولاية بسكرة باستغلال الطفل الرضيع بالرغم من أن حالتهم المادية ميسورة. وعليه تم توقيفهن وتقديمهن للعدالة بجرم التسول واستغلال قاصر ليصدر في حقهن أمر بالإيداع. ع.غ أمواج البحر تلفظ أكثر من 31 كغ من الكيف بعين تموشنت في إطار محاربة ظاهرة تهريب المخدرات تمكنت قوات الشرطة للأمن الحضري الخارجي لبلدية تارقة بأمن ولاية عين تموشنت، خلال هذا الأسبوع من حجز كمية من المخدرات لفظتها أمواج البحر. العملية جاءت إثر معلومات مفادها وجود كمية من المخدرات مخبأة بإحكام بين الأحراش بين شاطئ واد الحلوف وشاطئ العين كان ينتظر أصحابها انشغال قوات الأمن بالاستحقاقات الرئاسية لنقلها والمتاجرة بها والتي قدر وزنها الإجمالي بواحد وثلاثين فاصل مائتين وواحد وعشرون كيلوغرام على شكل (60) صفيحة، فيما لا تزال التحقيقات متواصلة للكشف عن هوية أصحابها.