سقوط بنّاء من الطابق الرابع في آريس بباتنة أصيب بنّاء في الثلاثينيات من العمر بجروح خطيرة إثر سقوطه من الطابق الرابع لبناية تقع بدائرة آريس بباتنة، أين كان يمارس عمله في وضع دعامة السقف قبل أن تزل قدمه ويهوي إلى الأسفل. وقد نقل الضحية على جناح السرعة إلى مستشفى آريس، قبل أن يحول إلى استعجالات مستشفى باتنة نظرا لخطورة الإصابة حيث يرقد في حالة وصفت بالحرجة. طارق. ر التجارة الفوضوية.. ديكور المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة عادت التجارة الفوضوية من جديد إلى الواجهة لتصنع الصورة السوداء والمشوهة بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة. المدينة التي عانت الويلات من هذه الظاهرة طويلا. ويأتي هذا بعد أن استفادت بلدية الخروب من أسواق جوارية لم تدخل حيز الخدمة ومنها بالمدينة الجديدة، والتي ماتزال في طور الإنجاز و هي 7 أسواق. هذا ما أعطى فرصة أخرى للتجارة الموازية، حيث عادت هذه الأيام بقوة إلى وسط المدينة من طرف الباعة الفوضويين الذي يفوق عددهم 150 تاجرا استولوا على جزء كبير من الأرصفة المخصصة للراجلين لعرض سلعهم ومتسببين في عرقلة حركة المرور المكثفة. وبهذا ضربوا تعليمة وزارة التجارة التي تقضي بالقضاء على التجارة الموازية في جميع أنحاء الوطن وتنظيمها بفتح أسواق تجارية منظمة بغرض امتصاص الفوضى. سكان المدينة الجديدة أجبروا على المشي على جنبات الطريق، معرضين حياتهم للخطر بل عادت الفوضى إلى الشوارع وحتى بمحاذاة المساجد وأصبحت فضاءات مفتوحة على الهواء الطلق لعرض مختلف السلع من خضر وفواكه وملابس وغيرها. هذا ما تسبب في اكتظاظ كبير في السير مع ما يخلّفه الباعة من نفايات على حواف الطرقات أمام تساهل وتجاهل السلطات الوصية في محاربة مثل هذا النشاط. خديجة.ب شبكة الصرف الصحي وتعبيد الطريق مطالب سكان قرية أولاد جلال ببرج بوعريريج يشتكي سكان قرية أولاد جلال، ببلدية الحمادية على بعد حوالي 30 كلم من مقر ولاية برج بوعريريج، من الحالة الكارثية التي يعيشونها، حسبما أكده لنا بعض قاطني القرية الذين أوضحوا أن المنطقة تعاني من العديد من النقائص الضرورية التي أدخلتهم في نفق مظلم صعبت من استمرارية حياتهم اليومية، سكان القرية أوضحوا أن منطقتهم الريفية تتخبط في مشاكل عويصة في مقدمتها غياب شبكة الصرف الصحي، ما يؤدي في غالب الأحيان إلى انتشار الروائح الكريهة وانتشار الأمراض بسبب الطرق التقليدية في التخلص من الفضلات المنزلية. وأضاف السكان أن مشاكلهم لا تتوقف عند هذا الحد بالنظر إلى الإهتراء الكبير التي تشهدها الطرق الداخلية للقرية التي أنجزت في سنة 1992، والتي أصبحت غير صالحة حتى للسير بسبب كثرة الحفر والمطبات التي تتحول في فصل الشتاء إلى برك مائية. ومن بين المشاكل التي تبقى تؤرق سكان القرية غياب شبكة الهاتف الثابت التي حرمت السكان من خدمة الأنترنت. رئيس يلدية الحمادية، في اتصال ب ”الفجر”، أوضح بأن المشاكل التي تتخبط فيها القرية سيتم التكفل ببعضها، موضحا أن مشروع تعبيد طريق القرية تمت دراسته وسيتم الانطلاق في الأشغال في أقرب الآجال ريثما يتم الانتهاء من الأجراءات الإدارية. وفيما يخص شبكة الصرف الصحي فإن المشروع سيتم تسجيله خلال المصادقة على الميزانية الإضافية، وأكد رئيس بلدية الحمادية بأن مشكل شبكة الهاتف يتعلق بالكثافة السكانية التي تعاني منها العديد من القرى التي تبقى رهينة ذلك. حمزة.ب أزمة خانقة في الماء بمدينة سكيكدة تتعرض جل أحياء مدينة سكيكدة لانقطاع كلي في التموين بالمياه الصالحة للشرب مع حلول شهر رمضان المبارك، حيث تعاني أحياء المنطقتين الجنوبية والشمالية كلها من شح شديد في المياه الصالحة، فيما امتدت الأزمة إلى المساجد والمؤسسات التربوية والاقتصادية. وجاءت الأزمة مفاجئة كالعادة ودون سابق اندار في ما بقيت مصالح البلدية والجزائرية للمياه تتفرج كالعادة بدلا من نزويد السكان بواسطة الصهاريج، لاسيما في بداية شهر رمضان المبارك الدي تزامن دخوله مع غلاء واضح في أسعار المواد الغذائية، إضافة إلى أزمة المياه. ويشاع إلى أن كسرا في إحدى القنوات الرئيسية للتوزيع يكون وراء هذا الانقطاع الكلي، إلا أن أمور الجزائرية في ما يتعلق بضمان تغطية مائية سليمة من المشاكل، لاسيما في رمضان معروفة مند سنوات رغم الإجراءات واسعة النطاق التي سخرتها الدولة للولاية في ميدان المياه بدءا ببناء محطة لتحلية مياه البحر تنتج يوميا مائة ألف متر مكعب وأربعة سدود كبيرة مخصصة للمياه الصالحة وقليلا من الري الفلاحي. محمد .غ 1100 قنطار من محصول الحبوب بالمنطقة الشمالية لخنشلة استقر محصول الحبوب من قمح وشعير بالمنطقة الشمالية لولاية خنشلة، بعد انتهاء حملة الحصاد والدرس للموسم الفلاحي الجاري في 1100 قنطار من شعير وقمح بنوعيه الصلب واللين، وهي حصيلة ضئيلة مقارنة بمحصول السنة الفارطة التي احتلت من خلاله ولاية خنشلة المرتبة الاولى وطنيا. ويرجع هذا التدهور في الإنتاج إلى موجة الجفاف التي ضربت المنطقة طيلة فترة نهاية الربيع وبداية فصل الصيف.