روسية تشهر إسلامها بڤالمة أشهرت امرأة روسية أول أمس إسلامها بمسجد عقبة بن نافع بحي الإخوة رحابي بمدينة بقالمة، مؤكدة قناعتها بالدين الإسلامي وسماحته. واختارت الوافدة الجديدة على الإسلام اسم مريم، بدل اسمها السابق “ليسنا مارينا”، وسط أجواء من التهليل والتكبير وفرحة عارمة وسط المصلين. السيدة الروسية البالغة من العمر 54 سنة متزوجة من جزائري وأم لأربعة أولاد وتعيش منذ سنة 1986 بولاية قالمة. م.م انتشال جثة طفل من حوض مائي بسوق أهراس انتشلت مصالح الحماية المدنية لبلدية أم العضايم جثة الطفل “ر.ل” البالغ من العمر 9 سنوات إثر غرقه وسط خزان مائي بمشتة رشروش ببلدية تارقالت ولاية سوق أهراس. الطفل توجه إلى الحوض المائي قصد السباحة لكن سرعان ما ابتلعه لتفتح مصالح الدرك تحقيقا في الحادثة. م.م وفاة شخص وإصابة شقيقه بجروح خطيرة في انقلاب سيارة بقسنطينة لقي، مساء أول أمس مواطن يدعى “س.ح” في العقد الرابع مصرعه وأصيب شقيقه الأكبر “س.ر” بجروح خطيرة إثر انقلاب السيارة التي كانت تقلهما وهي من نوع رونو 9 بمفترق الطرق بالشركات ببلدية حامة بوزيان بولاية قسنطينة، وذلك دقائق قليلة قبل آذان المغرب. وحسب ما أكده شهود عيان ل”الفجر” فإن السائق فقد السيطرة على مركبته وهو عائد من حي بشير، أين كان يتسوق رفقة أخيه الأصغر صوب مسكنهما العائلي بالشركات، لتهوي أسفل المنحدر، ما أدى إلى وفاة شخص في عين المكان وإصابة السائق الذي يعمل ميكانيكي بجروح خطيرة نقل على إثرها صوب المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة أين أدخل الإنعاش. يذكر أن مديرية الأشغال العمومية تتحمل جزء من المسؤولية جراء ما يحدث من حوادث مرور خطيرة بالطريق الوطني رقم 27 الرابط بين جيجلوقسنطينة في نقطة محول الشركات الذي لم تنته به الأشغال رغم البدء فيه قبل انطلاق أشغال الجسر العملاق الذي انتهت أشغاله، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام، حيث صار المفترق بجسره الذي يبقى لغزا نقطة سوداء تتسبب يوميا تقريبا في حوادث مرور. ي.س مصرع طفلة وطبيب أسنان في حادثي مرور متفرقين بجيجل لقيت أول أمس طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات حتفها تحت عجلات سيارة سياحية قبل الافطار بقليل في منظر مأسوي جدا بالقرب من الحي العسكري بحي الفرسان بجيجل، وقد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في ملابسات الحادث التراجيدي. من جهة أخرى توفي طبيب الأسنان “عبد الله. ب” العامل بالمركز الصحي بالجمعة بني حبيبي بعد انحراف سيارته بمنطقة المحارقة، وهو في طريقه إلى مسكنه دقائق قبل الإفطار في حادث مرور مروع اهتز له سكان المنطقة وكل الذين يعرفون الطبيب المعروف بطيبته لدى كل سكان سيدي عبد العزيز والجمعة وسيدي معروف.