بعد قيام طلبة المدرسة العليا للتجارة، ومدرسة الدراسات العليا للتجارة، والمدرسة العليا للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، والمدرسة الوطنية للمناجمانت بما يسمى ”قطب الامتياز” بالقليعة في ولاية تيبازة، باحتجاج حول ظروف الدراسة وكذا عدم اعتراف الوظيف العمومي بنوع الشهادة التي تمنح لهم بعد خمس سنوات من الدراسة المتمثلة في ”شهادة أم. دي” بدل ”أل. أم. دي”، اجتمع ممثلو الطلبة مع مسؤولين من وزارة التعليم العالي، غير أنهم على الرغم من اقتناعهم بموضوعية مطالب الطلبة إلا أنهم لم يعطوهم أي ضمانات مكتوبة، كما أنهم حرصوا على الحؤول دون وصول مطالب الطلبة إلى الوزير الأول؟ فلماذا هذا التستر؟