حظي المعارض رشيد نكاز باستقبال جماهيري غفير لحظة وصوله إلى عين صالح بعد مسيرة 1200 كلم، بعد 29 يوما من السير انطلقت من ولاية تيزي وزو وصولا إلى عين صالح، ضمن حملة ”لا للغاز الصخري”، حيث عامله سكان المنطقة معاملة البطل التاريخي الذي فعل ما لم يفعله أي مسؤول جزائري، معبرا عن رفضه للقرار الخطير الذي اتخذته الحكومة الجزائرية باستغلال الغاز الصخري في ولايات الجنوب.