يبدو أن الانتقادات التي طالت سياسة رئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي وتسييره الكارثي للفريق لم يتوقف عند معارضيه من الأنصار ومحبي الكناري، بل الأمر امتد إلى الفنانين والمطربين الذين انتقدوا بدورهم الطريقة التي يتم بها تسيير النادي الأكثر تتويجا في الجزائر. وقد لمسنا ذلك من خلال خرجة الفنان القبائلي بوجمعة أڤراو، الذي دفعته الغيرة على ألوان الفريق لإصدار ألبوم غنائي يهاجم فيه بالدرجة الأولى الرئيس حناشي الذي اتهمه بتكسير الفريق وأنه وراء تراجع هيبة الشبيبة.