استنكرت جمعية العلماء المسلمين، على لسان رئيسها الدكتور عبد الرزاق ڤسوم، الخطأ الفادح والذي اعتبرته ”تطبيعا بيداغوجيا وعلميا مع الكيان الصهيوني”، حيث تساءلت الجمعية عن دور اللجنة التي ادعت الوزارة أنها مكونة من مختصين راقبوا كتب وبرامج ومناهج الجيل الثاني، ووصفت الأمر بالخطير لحشو عقول الأطفال بوجود دولة إسرائيل.