عودة أزمة الحليب بالمدينة الجديدة علي منجلي تعرف العيديد من الوحدات الجوارية بالمدينة الجديدة علي منجلي والعديد من الأحياء بقسنطينة، خلال الفترة الأخيرة، تذبذبا في توزيع حليب الأكياس، ما تسبب في تهافت وتذمر في أوساط المواطنين، الذين يضطرون إلى الاصطفاف في طوابير طويلة أمام واجهات المحلات. وسجل نقص كبير في مادة حليب الأكياس لدى المحلات التجارية، أين يفرض على الزبائن اقتناء كيس حليب البقرة مقابل بيعهم لكيسين من الحليب المبتسر، ما أثار استياء المواطنين، الذين وجدوا أنفسهم طيلة الأيام الماضية أمام وضع صعب نتيجة اضطرارهم إلى الإنتظار في طوابير طويلة والتنقل لمسافات بعيدة في مشاهد وصفوها بغير الإنسانية. وذكر مسؤول الإنتاج بملبنة نوميديا، أن المؤسسة تضمن يوميا وبشكل عادي توزيع حليب الأكياس لجميع أنحاء الولاية، كما أكد أن حجم الإنتاج يسير بطريقة عادية، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام. إيناس.ش أربعة فرق يتنافسون على لقب دورة أول نوفمبر بالشقفة في جيجل انطلقت، الجمعة الأخير، فعاليات الدورة الكروية ”أول نوفمبر” تحت شعار ”لتكن كرة القدم لغة التواصل بين الأجيال” بملعب اليروة بقرية بوطالب ببلدية الشقفة، بمشاركة 04 فرق رياضية، حسب رشيد زلوفي أحد منظمي الدورة. ويتعلق الأمر بفريق حي تاسيفت بالطاهير وحي بوشرقة بالطاهير وفريق المحطة بجيمار وفريق بوطالب. الدورة للكهول لأكثر من 40 سنة تنظم بمناسبة الاحتفال بذكرى الفاتح نوفمبر المجيدة. وقد جمعت المباراة الافتتاحية أمس بين حي بوشرقة وكهول بوطالب، حيث تفوق كهول بوشرقة بنتيجة هدفين لصفر وسط إقبال كبير للجمهور وعشاق الكرة المستديرة والطبيعة الخلابة بمنطقة اليروة التي تجمع بين الهواء النقي وروعة المناظر الخلابة للقرية تحت سفح جبال سدات. المقابلة الثانية جمعت أمسية الجمعة بين فريق كهول المحطة بجيمار وحي تاسيفت بالطاهير، أين انتهت المقابلة لصالح تاسيفت ب 03 أهداف لهدفين. وستكون المقابلة النهائية يوم 29 أكتوبر 2016. من جهة أخرى، سيتم تنظيم سباق العدو الريفي الخاص بتلاميذ المدارس الابتدائية في طبعتها الثانية بمشاركة 280 متسابق موزعين على 14 ابتدائية بالشقف. ياسين.ب إتلاف 64 هكتارا في حريقين ببلدية سرايدي في عنابة تسببت حرائق الغابات التي نشبت يومي الخميس والجمعة الماضيين بولاية عنابة، عن إتلاف 64 هكتارا من الأدغال بمنطقتي جنان الباي وسيدي عيسى التابعتين لبلدية سرايدي. الحريقان اندلعا استنادا لنشرية الحماية المدنية، مساء الخميس في توقيت متقارب، حيث ساهمت الرياح والحرارة المرتفعة في اتساع رقعة النيران، ما خلف خسائر مادية معتبرة. ورغم التدخل السريع لوحدات الحماية المدنية بتسخير 41 فردا بين ضباط وأعوان، مدعومين ب 13 آلية تدخل من مختلف التخصصات والأوزان، إلا أن عملية الإخماد كانت صعبة. وقد استغرقت عملية الإطفاء وقتا طويلا إلى غاية صبيحة الجمعة بسبب التضاريس الوعرة لجبال الأيدوغ. وأضافت النشرية أن الحريق الأول نشب في حدود الساعة الخامسة والنصف بمنطقة جنان الباي، وبعد ساعات من إخماده عاد للاندلاع من جديد بسبب الرياح. وتواصلت بذلك عملية الإخماد والحراسة إلى غاية الساعة السابعة والنصف، وقد تسبب الحريق في إتلاف مساحة قدرها 60 هكتارا من الأدغال. فيما نشب الحريق الثاني في حدود الساعة الثامنة ونصف مساء بمنطقة سيدي عيسى، وتواصلت عملية إخماده إلى غاية الواحدة والنصف صباحا من اليوم الموالي، متسببا في إتلاف مساحة قدرها أربعة هكتارات. م.ق العزلة تعمق متاعب سكان قرى ومشاتي حمام السخنة بسطيف يواجه العديد من سكان قرى بلدية حمام السخنة الواقعة بالجهة الشرقية لولاية سطيف من عزلة خانقة، على غرار قرية لعزازمة وخنانفة، حيث أن الطرق التي تربطهم بالعالم الخارجي غير صالحة تماما للسير، وهو الأمر الذي عمق سكان هذه القرى، لاسيما أثناء تساقط الأمطار، حيث يجد السكان صعوبة في التنقل عبر هذه الطرقات شبه الترابية التي تتحول إلى مجموعة من البرك والمستنقعات، وهو الأمر الذي أدى إلى عزوف الناقلين للتوجه لهذه القرى وولد أزمة نقل خاصة بالنسبة للتلاميذ المتمدرسين. .. وعشرات العائلات بقرى حمام السخنة دون كهرباء لايزال الفلاحون والعائلات المستفيدة من البناء الريفي بقرى بلدية حمام السخنة، شرق ولاية سطيف، على غرار لمطارفة ولعزازمة، ينتظرون ربطهم بالشبكة الكهربائية، حيث استفادوا من سنوات من البناء الريفي غير أنهم لحد الساعة لم يستفيدوا من الكهرباء، وهو الأمر الذي يدفعهم إلى ربط منازلهم بأسلاك فوضوية من المنازل المجاورة. ومن جهة أخرى أكد الفلاحون أنهم يواجهون صعوبات كبيرة في ممارسة نشاطهم الفلاحي في غياب الكهرباء، خصوصا أن غالبيتكم يربون الأبقار والماشية يحتاجون إلى الكهرباء لتشغيل آلات حلب الأبقار. عيسى. ل رقم اليوم 21 مليار سنتيم لتدعيم التزود بالماء الشروب بباتنة اقتطع والي باتنة، خلال السنة الجارية، من ميزانية الولاية مبلغا بقيمة 210 مليون دج لتدعيم التزود بالماء الشروب عبر 8 تجمعات سكانية بمدينة باتنة تعاني عجزا ملحوظا في التزود بهذه المادة الحيوية، 4 منها أسندت فيها الأشغال لمقاولات الإنجاز ستنطلق قريبا في العمل وفق مدير الموارد المائية، الذي أشار إلى أن 3 أخرى قد تم اختيار المقاولات وواحدة هي حاليا قيد الإجراءات الإدارية على أن تسلم كلها في مارس 2017.