بادر المتحف الجهوي للمجاهد بفتح فضاء للأطفال النجباء (النخبة) ليكون مدرسة يتعلمون فيها المواطنة والوطنية، ووفر لهم كل اللوازم البيداغوجية لحسن سير المبادرة ونجاحها (قاعة مكيفة، لوازم عرض الأفلام عن طريق (data show)، كراسي وطاولات، خزائن، أدوات الكتابة والرسم)، وهذا بالتوازي مع استغلالهم المكتبة بما فيها من كتب وقاعة للأنترنت. هؤلاء الأطفال النخبة يؤطرهم أساتذة وقادة كشفيون منهم أستاذة بالطور الثانوي تخصص تاريخ، أستاذة التنمية البشرية، أستاذة إعلام آلي، وكذا إطارات بالمتحف. وأعلن المتحف الجهوي أن أوقات الدراسة هي يوم السبت من كل أسبوع وفق برنامج مبدئي قابل للتطوير.