تحولت العديد من النافورات مع ارتفاع درجات الحرارة التي تفوق ال45 درجة بولاية أدرار إلى مكان مفضل للسباحة من طرف الأطفال وحتى الشباب الذين لفحتهم أشعة الشمس الحارقة في ظل غياب فادح للمسابح، ما أثار عدة تساؤلات حول عدم تحرك الجهات المعنية التي لم تقم ورغم النداءات الكثيرة بإدراج مثل هذه المرافق الترفيهية ضمن المشاريع المستعجلة التي ينتظرها شباب المنطقة بشغف على غرار إنجاز مسابح.