مايزال عشاق الفنان الكوميدي عثمان عريوات ينتظرون عرض ومشاهدة فيلمه الأخير سنوات الإشهار والذي تم إنتاجه منذ سنة 2002 بمشاركة عدة نجوم سينمائيين معروفين والتي شاركت في فيلم كرنفال في دشرة، وكانت وزيرة الثقافة السابقة نادية لعبيدي، قد أعلنت قبل أشهر، أن الوزارة وافقت على اعتماد الفيلم بكل مشاهده دون قص ولا رقابة. حيث قامت بإرسال الفيلم إلى إيطاليا لتحويله إلى 35 ملم ولم يعرف لحد اليوم مصير هذا الفيلم الذي ينتظره المشاهد الجزائري بفارغ الصبر.