قال الرسام الكاريكاتوري علي ديلام أنه مصدوم بعد الهجوم على صحيفة "شارلي ايبدو" ولمقتل أربعة من رساميها عدهم من أصدقائه و كشف بأنهم كانوا أول من احتضنه عندما فر الى باريس في عام 1994 في عز الأزمة الأمنية في الجزائر و التصعيد الارهابي حينها الذي نال من صحفيين وكاريكاتوريين جزائريين كذلك وأضاف أن الرسامين الأربعة منحوه فرصة العمل في أسبوعيتهم الساخرة وهو يدين لهم بالفضل في تمكنه من مواصلة التعبير بالريشة حتى الآن.