عينت إدارة شباب عين ياقوت المدرب محمد علوي على رأس العارضة الفنية، وذلك خلفا لعبد الحميد نزار- حسب ما كشف عنه للنصر رئيس الفريق لزهر عموري. وفي ذات السياق أضاف رئيس الشباب أن ابن مدينة عين مليلة علوي سيباشر مهامه بصفة رسمية الأحد القادم بعد عقد اجتماع مع اللاعبين للتعارف.ويعد علوي من الوجوه الكروية المعروفة، حيث سبق له وأن حمل ألوان جمعية عين مليلة لعدة سنوات قبل أن يتفرغ لمهنة التدريب بإشرافه على بعض الفرق منها شباب عين كرشة، وشباب عين مليلة المنتمية للبطولة الجهوية. هذا وقد كانت للمدرب الشاب محمد علوي تجربة احترافية بالأراضي السعودية، ولو أنها لم تعمر طويلا بفعل بعض الحواجز وعدم تأقلمه مع الأجواء ومحيط الكرة بالمملكة. للعلم فإن شباب عين ياقوت يعد من الأطراف الفاعلة في بطولة الجهوي الثاني لرابطة باتنة، حيث يراهن على تحقيق الصعود هذا الموسم رغم نقص الإمكانيات وغياب مصادر التمويل، مثلما أكده عموري الذي دعا إلى ضرورة الوقوف إلى جانب الفريق ومده بيد المساعدة لبلوغ الأهداف المسطرة. م-مداني رابطة باتنة تجمد إجازة لاعب من المعذر بقرار من اللجنة الطبية صادق أعضاء مكتب رابطة باتنة الجهوية في اجتماعه أول أمس على قرار اللجنة الطبية القاضي بتجميد إجازة أحد اللاعبين من تعداد مولودية المعذر رائد الفوج الأول من الجهوي الثاني بسبب ظهور أعراض على مستوى القلب، ما يجعله غير مؤهل طبيا لممارسة كرة القدم. وقد تم سحب إجازة اللاعب وفق تعليمات الفاف واللجنة الطبية الوطنية برئاسة الدكتور زرقيني تفاديا لتعرضه إلى مضاعفات أخرى أثناء مشاركته في المباريات الرسمية. كما عكف المجتمعون على تحضير الترتيبات اللازمة لعقد الجمعية العامة العادية للرابطة مطلع شهر فيفري القادم، إضافة إلى اتخاذ الإجراءات التنظيمية الخاصة بالاختبار البدني للحكام المزمع تنظيمه نهاية الشهر الجاري. م-مداني رابطة باتنة تفصل في لقاء عين جاسر وبوعقال فصلت رابطة باتنة في مقابلة شباب عين جاسر ونجم بوعقال برسم الجولة التاسعة من الجهوي الأول، حيث منحت نقاط الفوز للنجم بنتيجة 3/0 بعد أن حملت الفريق المحلي مسؤولية غياب سيارة الإسعاف داخل الملعب خلال اللقاء طبقا لقوانين الفاف. وقد سارعت إدارة الشباب إلى الطعن في القرار للجنة الطعون على مستوى رابطة ما بين الجهات التي طلبت أمس من الهيئة المشرفة على المنافسة بتزويدها بحيثيات القضية قبل الفصل فيها الأسبوع القادم. ومعلوم أن هذه المواجهة المحلية لم تجر بقرار من الحكم والمحافظ، بفعل غياب سيارة الإسعاف أو مصالح الحماية المدنية كما تنص عليه لوائح الفاف.