أجلت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء قسنطينة قضية مقتل سيدة بمنزلها بحي سيدي مبروك الأسفل جوان الماضي إلى نهاية الدورة الجنائية الأولى للسنة الجارية التي كان من المفروض أنها انطلقت أمس بسبب إضراب أمناء الضبط عن العمل وغياب بعض المحلفين، إضافة إلى عدم حضور أغلب الشهود في القضية حيث حضر 2 من أصل 15 شاهدا، كما أن هيئة الدفاع انسحبت من جلسة المحاكة قبل أن تنطلق هيئة المحكمة بقرارها.