* نقش الختم الرسمي لجيش التحرير الوطني هو رسم لجبل بولحمام بسيدي معروف استلهمه أعضاء المنظمة الخاصة وقيادات من الحركة الوطنية . * قادة الثورة لم يكونوا ينزعون أحذيتهم إلا بمكانين الأول بالقاهرة والثاني بأولاد عيدون ولا أدل على ذلك أنه لم يقتل أي قائد للثورة بها. * جل أعضاء مجموعة ال22 منحدر من الشمال القسنطيني. * أصدرت جبهة التحرير الوطني على مستوى الشمال القسنطيني بيانا دعت فيه بني ميزاب واليهود للالتحاق بصفوف الثورة فلبى بنو ميزاب بفضل مفدي زكريا والشيخ بيوض وتخاذل اليهود إلا قليل منهم . * صرح زيغود عند عودته من الصومام وهو في طريقه إلى الأوراس لنقل قرارات المؤتمر وقبل أن يستشهد بسيدي مزغيش أمام جمع من المجاهدين بالميلية أن الاستقلال آت لكن الثورة الله أكبر (انتهت) ودعا الله تعالى أن لايبقيه حيا إلى يوم الاستقلال تعبيرا منه عن رفض لما خرج به المؤتمر . * من المشاهد التاريخية المؤثرة مشهد حوالي 500 فتاة من مشاتي المنطقة جمعهن الحاكم العسكري ترانكي وجردهن من ملابسهن وأرغمهن على دخول نقاط التفتيش عاريات وأطلق يد جنوده للتحرش بهن وملامسة أجسادهن ؟ ! وكان الرجال ينزعون ثيابهم ويرمونها إلى النساء لستر أجسادهن ؟! * من الجرائم البشعة للاستعمار بأولاد عيدون إقدامه على حرق الشيخ أحمد خراب في ال90 من عمره بالبنزين. * النساء الجزائريات اللواتي ظهرن في صفوف ترانكي مسلحات ترحيبا بديغول جلبن عنوة والسلاح الذي كان معهن أسلحة صيد بالية سلمت لهن شأن الجموع التي سيقت بالقوة وقد تنبه ديغول لهذا الأمر عندما همس في أذن ترانكي إن كان كل هؤلاء معنا فمن يحاربنا إذن .؟ * قال مصالي الحاج لا يجب أن نقوم بالثورة ونحن متفرقون وإلا سنكون بعدها كالقفة المليئة بالعقارب يأكل بعضها بعضا ! . * زار رائد في الجيش الفرنسي المجاهد شيدخ في المستشفى وعرض عليه صيف 62 دعمه كل إمكاناته لمواجهة جيش الحدود لكنه رفض رفضا قاطعا تماهيا وموقف جيش أولاد عيدون الذي بقي على الحياد حتى تطورت الأمور لصالح جيش الحدود الذي تمكن من دخول المنطقة دون مقاومة.