حلت صبيحة اليوم ببلدية نقرين بتبسة، فرقة مختصة من المركز الوطني للبحث في علم الآثار بالجزائر العاصمة، من ضمنها مختص في دراسة الفسيفساء، وقد سمحت هذه الزيارة باتخاذ الإجراءات القانونية وكافة التدابير اللازمة، المتعلقة بطريقة نقل اللوحة الفسيفسائية إلى مكان آمن، وستفتح وزارة الثقافة بالتنسيق مع السلطات المعنية تحقيقا مفصلًا حول هذا الموضوع، الذي تحول إلى حديث الساعة بالولاية.